النصر ينجو من الليث ويطير بنقاط المباراة للمركز الثاني
الحقيقة - الرياض
ضمن مباريات دوري روشن السعودي 2025 - 2024 "الجولة السابعة" تمكن النصر من تخطي كلاسيكو العاصمة أمام الشباب مساء أمس الجمعة بنتيجة 2 -1 على ملعب الأخير ، وبهذه النتيجة يتقدم الأصفر خطوة للأمام ، حيث يحتل المركز الثاني ب 17 نقطة خلف الهلال الذي يحتل المرتبة الأولى في سلم الترتيب ب 21 نقطة.
وقد انطلقت صافرة الحكم الأرجنتيني داريو هيريرا بين الفريقين معلناً انطلاقة كلاسيكو العاصمة ، وسط حضور جماهيري مميز ، حيثُ لاحت للفريقين عددٌ من الفرص التي لم تستثمر من قِبل الفريقين ، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف.
وفي بداية الشوط الثاني بدأ الأصفر أستحواذه على وسط الملعب وسنحت له العديد من الفرص التي لم تترجم إلى أهداف حتى الدقيقة 67 عندما نفذ غريب ركنية أرتدت من رؤوس المدافعين الشبابيين لتجد الأسباني لابورت الذي سددها في سقف مرمى الحارس الكوري معلناً تقدم النصر بالهدف الأول ، وعند الدقيقة 81 انفرد الأسطورة كرستيانو بالمرمى وبعرضية لساديو ماني وضعها الأخير رأسية في المرمى الشبابي قبل أن يعود الحكم إلى تقنية VAR ويلغي الهدف بعد أن وقع صاروخ ماديرا في فخ التسلل.
وعند الدقيقة 89 تلقى نواف الصعدي تمريرة من ويسلي على الظهير الأيسر راوغ بها المدافع لاجامي وعكس الكورة لترتطم بلاعب وسط النصر علي الحسن الذي احرز هدف التعادل لصالح الليث بالخطأ في مرماه على يسار الحارس فينتو ، ثم بدأ مدربي الفريقين بإجراء بعض التبديلات لكسب اللقاء في دقائقه الأخيرة والتي احتسب حكم اللقاء ست دقائق إضافية كوقت بدل الضائع.
وواصل الفريقين الضغط حتى الدقيقة 94 عندما تحصل النصر على ركلة جزائية بعد تعرض المهاجم عبدالرحمن غريب لعرقلة داخل منطقة الجزاء أحتسب على اثرها الحكم الأرجنتيني ركلة جزاء نفذها رونالدو على يسار الحارس الكوري معلناً تقدم النصر بهدفين لهدف ، ولكن الفريق الشبابي استغل فرحة العالمي بالتقدم ليزيد ضغطه على مرمى بينتو حتى تلقى حكم الساحة تنبيه حكم تقنية VAR بوجود تدخل عنيف عند الدقيقة 102 على أحد لاعبي الشباب من المدافع سيماكان ليتأكد الأرجنتيني من اللقطة ويعود بأحتساب جزائية في الرمق الأخير من الوقت بدل بدل الضائع الذي قدره كحكم ساحة.
وكانت هي الفرصة الأخيرة لليث لإدراك التعادل ، حيث تم طرد مدافع النصر محمد سيماكان بالأصفر الثاني والأحمر ، وتقدم المغربي عبدالرزاق حمدالله للجزائية التي أهدرها في القائم الأيسر للحارس بينتو، بعدها اطلق الحكم صافرته معلناً نهاية المباراة بفوز العالمي على الليث بهدفين لهدف.
وقد انطلقت صافرة الحكم الأرجنتيني داريو هيريرا بين الفريقين معلناً انطلاقة كلاسيكو العاصمة ، وسط حضور جماهيري مميز ، حيثُ لاحت للفريقين عددٌ من الفرص التي لم تستثمر من قِبل الفريقين ، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف.
وفي بداية الشوط الثاني بدأ الأصفر أستحواذه على وسط الملعب وسنحت له العديد من الفرص التي لم تترجم إلى أهداف حتى الدقيقة 67 عندما نفذ غريب ركنية أرتدت من رؤوس المدافعين الشبابيين لتجد الأسباني لابورت الذي سددها في سقف مرمى الحارس الكوري معلناً تقدم النصر بالهدف الأول ، وعند الدقيقة 81 انفرد الأسطورة كرستيانو بالمرمى وبعرضية لساديو ماني وضعها الأخير رأسية في المرمى الشبابي قبل أن يعود الحكم إلى تقنية VAR ويلغي الهدف بعد أن وقع صاروخ ماديرا في فخ التسلل.
وعند الدقيقة 89 تلقى نواف الصعدي تمريرة من ويسلي على الظهير الأيسر راوغ بها المدافع لاجامي وعكس الكورة لترتطم بلاعب وسط النصر علي الحسن الذي احرز هدف التعادل لصالح الليث بالخطأ في مرماه على يسار الحارس فينتو ، ثم بدأ مدربي الفريقين بإجراء بعض التبديلات لكسب اللقاء في دقائقه الأخيرة والتي احتسب حكم اللقاء ست دقائق إضافية كوقت بدل الضائع.
وواصل الفريقين الضغط حتى الدقيقة 94 عندما تحصل النصر على ركلة جزائية بعد تعرض المهاجم عبدالرحمن غريب لعرقلة داخل منطقة الجزاء أحتسب على اثرها الحكم الأرجنتيني ركلة جزاء نفذها رونالدو على يسار الحارس الكوري معلناً تقدم النصر بهدفين لهدف ، ولكن الفريق الشبابي استغل فرحة العالمي بالتقدم ليزيد ضغطه على مرمى بينتو حتى تلقى حكم الساحة تنبيه حكم تقنية VAR بوجود تدخل عنيف عند الدقيقة 102 على أحد لاعبي الشباب من المدافع سيماكان ليتأكد الأرجنتيني من اللقطة ويعود بأحتساب جزائية في الرمق الأخير من الوقت بدل بدل الضائع الذي قدره كحكم ساحة.
وكانت هي الفرصة الأخيرة لليث لإدراك التعادل ، حيث تم طرد مدافع النصر محمد سيماكان بالأصفر الثاني والأحمر ، وتقدم المغربي عبدالرزاق حمدالله للجزائية التي أهدرها في القائم الأيسر للحارس بينتو، بعدها اطلق الحكم صافرته معلناً نهاية المباراة بفوز العالمي على الليث بهدفين لهدف.
