ملتقى "أتلاد".. حرف يدوية وكشف مبكر عن سرطان الثدي
الحقيقة ـ طاهر الجعيدان ـ الأحساء
شهد ملتقى "أتلاد" الذي تنظمه جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية في يومه الثالث تواجد عربة الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وذلك ضمن الحملة التي ينظمها تجمع الأحساء الصحي طيلة شهر أكتوبر في عدد من المواقع لتوعية المجتمع بالمرض.
وذكرت نائب رئيس مجلس إدارة جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية الدكتورة فاطمة الملا، أن الجمعية كعادتها تسعى إلى دعم المبادرات الشبابية وتعزيز الحرف اليدوية الإبداعية في المجتمع، وذلك لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تنفيذ العديد من الفعاليات.
وأضافت، نفذت الجمعية ملتقى "أتلاد" تزامنا مع تسمية عام 2025 بـ "عام الحرف اليدوية"، وذلك لدعم الحرفيين السعوديين ومنتجاتهم التقليدية، وتعزيز الهوية الثقافية للمنتجات اليدوية، وخلق روح التنافس والإبداع، إلى جانب رفع كفاءة الحرفيين من خلال تبادل الخبرات وورش العمل التدريبية.
كما شهد الملتقى لقاء إثرائي بعنوان "التسويق"، تطرق إلى عناصر السوق الخمسة التالية: التغليف، مفهوم التسويق وأهدافه، العلامة التجارية، المزيج التسويقي، التسعير، المنتج، المتاجر الالكترونية، دورة حياة المنتج، ومواقع التواصل الاجتماعية.
واستمر إقبال الأسر الأحسائية والأفراد على ركن التجارب الحية، وورش العمل التفاعلية، وكذلك ورش الابتكار الحرفي.
وقدمت مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ورشة عمل بعنوان "إعادة التدوير التراثي"، استخدمت خلالها مختلف الأجهزة لإنتاج قطع حرفية من الخشب والفخار وغيرها.
وذكرت نائب رئيس مجلس إدارة جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية الدكتورة فاطمة الملا، أن الجمعية كعادتها تسعى إلى دعم المبادرات الشبابية وتعزيز الحرف اليدوية الإبداعية في المجتمع، وذلك لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تنفيذ العديد من الفعاليات.
وأضافت، نفذت الجمعية ملتقى "أتلاد" تزامنا مع تسمية عام 2025 بـ "عام الحرف اليدوية"، وذلك لدعم الحرفيين السعوديين ومنتجاتهم التقليدية، وتعزيز الهوية الثقافية للمنتجات اليدوية، وخلق روح التنافس والإبداع، إلى جانب رفع كفاءة الحرفيين من خلال تبادل الخبرات وورش العمل التدريبية.
كما شهد الملتقى لقاء إثرائي بعنوان "التسويق"، تطرق إلى عناصر السوق الخمسة التالية: التغليف، مفهوم التسويق وأهدافه، العلامة التجارية، المزيج التسويقي، التسعير، المنتج، المتاجر الالكترونية، دورة حياة المنتج، ومواقع التواصل الاجتماعية.
واستمر إقبال الأسر الأحسائية والأفراد على ركن التجارب الحية، وورش العمل التفاعلية، وكذلك ورش الابتكار الحرفي.
وقدمت مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ورشة عمل بعنوان "إعادة التدوير التراثي"، استخدمت خلالها مختلف الأجهزة لإنتاج قطع حرفية من الخشب والفخار وغيرها.