بدء فعاليات المؤتمر الدولي الأول للمحاكاة في التمريض بجامعة الملك خالد
الحقيقة - عسير
بدأت اليوم فعاليات المؤتمر الدولي الأول "المحاكاة في التمريض" في جامعة الملك خالد بمنطقة عسير، حيث يستمر على مدى يومين في مركز المعارض والمؤتمرات.
يجمع المؤتمر نخبة من الخبراء والمختصين الدوليين بهدف تعزيز التعليم والتدريب في مجال التمريض عبر تقنيات المحاكاة الواقعية.
في كلمته الافتتاحية، أكد رئيس الجامعة المكلف، الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، أن هذا المؤتمر يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق التميز الأكاديمي والرعاية الصحية المتكاملة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. كما أشار إلى أن تطوير المهارات السريرية يعدّ ركيزة أساسية لضمان الأمن الصحي وخدمة المجتمع.
بدورها، أوضحت عميدة كلية التمريض، الدكتورة عايدة سند القرني، أن المؤتمر يسعى لتحسين المهارات السريرية من خلال توفير بيئة تعليمية آمنة تعتمد على المحاكاة، مما يعزز تبادل الخبرات ويطور استراتيجيات تعليمية مبتكرة. ويستهدف المؤتمر طلاب التمريض والممارسين والباحثين لتحديث معارفهم وتعزيز جودة الرعاية الصحية.
شهد اليوم الأول حضورًا مميزًا لعدد من الخبراء، وتضمنت الفعاليات جلسات نقاشية وورش عمل تفاعلية، حيث عُرضت 27 ورقة علمية في 10 جلسات.
كما تم عرض فيلم يبرز دور الذكاء الاصطناعي في تطوير ممارسات التمريض، مما يسلط الضوء على أهمية الابتكار في الرعاية الصحية.
يجمع المؤتمر نخبة من الخبراء والمختصين الدوليين بهدف تعزيز التعليم والتدريب في مجال التمريض عبر تقنيات المحاكاة الواقعية.
في كلمته الافتتاحية، أكد رئيس الجامعة المكلف، الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، أن هذا المؤتمر يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق التميز الأكاديمي والرعاية الصحية المتكاملة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. كما أشار إلى أن تطوير المهارات السريرية يعدّ ركيزة أساسية لضمان الأمن الصحي وخدمة المجتمع.
بدورها، أوضحت عميدة كلية التمريض، الدكتورة عايدة سند القرني، أن المؤتمر يسعى لتحسين المهارات السريرية من خلال توفير بيئة تعليمية آمنة تعتمد على المحاكاة، مما يعزز تبادل الخبرات ويطور استراتيجيات تعليمية مبتكرة. ويستهدف المؤتمر طلاب التمريض والممارسين والباحثين لتحديث معارفهم وتعزيز جودة الرعاية الصحية.
شهد اليوم الأول حضورًا مميزًا لعدد من الخبراء، وتضمنت الفعاليات جلسات نقاشية وورش عمل تفاعلية، حيث عُرضت 27 ورقة علمية في 10 جلسات.
كما تم عرض فيلم يبرز دور الذكاء الاصطناعي في تطوير ممارسات التمريض، مما يسلط الضوء على أهمية الابتكار في الرعاية الصحية.