أمير الشرقية يرعى حفل تخرج الدفعة الـ 44 من خريجي جامعة الملك فيصل
الحقيقة - الدمام :
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية حفل جامعة الملك فيصل بتخريج الدفعة الرابعة والأربعين من خريجيها، بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وذلك مساء أمس الأربعاء .
وهنأ سمو أمير المنطقة الشرقية الطلاب الخريجين بهذه المناسبة وتمنى سموه لهم التوفيق في حياتهم القادمة والمساهمة مع إخوانهم في بناء الوطن ورفعته وتقدمه .
وانطلقت المسيرة الأكاديمية يتقدمها معالي رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الجامعة.
وثمن معالي رئيس الجامعة في كلمته التي ألقاها بهذه المناسبة رعاية وتشريف سمو أمير المنطقة الشرقية، لمشاركة الجامعة وأولياء الأمور الفرحة بتخريج جيل جديد من أبناء الوطن إلى ميادين التنمية والعطاء الوطني، مبينًا معاليه أن هذا الحفل يمثل للجامعة عرسا علميا بهيجًا، ولحظات من السعادةِ تترقبها كل عام مع أبنائها الخريجين.
وقال العوهلي " نشكر الله تعالى على فَضلِه وامتنانِه، ثم للحكومة الرشيدةِ -أيدها الله- بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ،
وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- على ما تحظى به جميعًا من تَوجيهٍ ودَعمٍ ورعايةِ بلا حدود، رعايةٍ ساميةٍ حكيمةٍ عبرتْ بالوطنِ العزيزِ حدودِ التحديات، لتحقق أروع المنجزات في كل المجالات، ولتستمرَّ مسيرة مؤسساتُ التعليمِ متميزةً بإمكاناتِها ومكتسباتها، ونجاحاتِها المتتابعة التي أصبحتْ أُنموذجًا عَالميًّا لافتًا يفاخرُ بهِ الوطن".
ورفع معاليه الشكر والامتنان لمقام القيادة الرشيدة – أيدها الله - على الدعم غير المحدود لقطاع التعليمي الجامعي، والشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبِه، وسمو محافظ الأحساء ولمعالي وزير التعليم على دعمهم واهتمامهم المتواصلِ لتحقيقِ رسالةِ الجامعة السامية.
وعبر الخريجان صالح بن حسن اليامي ومحمد بن عبدالرحيم النعيم في كلمتهما عن مشاعر امتنانهما وزملائهم الخريجين وشكرهم للقيادة الرشيدة، وللجامعة، مهنئين أسرهم بما تحقق لهم من نجاح، مؤكدين عقدهم العزم على بذل مزيد من الجهد والعطاء في خدمة وطنهم العزيز، وفي ختام الحفل قدم معالي رئيس الجامعة إهداءات تذكارية لسمو راعي الحفل، وسمو المحافظ، وقد تضمنت فقرات الحفل أداء القسم، وعرضًا مرئيًّا عن الجامعة.
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية حفل جامعة الملك فيصل بتخريج الدفعة الرابعة والأربعين من خريجيها، بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وذلك مساء أمس الأربعاء .
وهنأ سمو أمير المنطقة الشرقية الطلاب الخريجين بهذه المناسبة وتمنى سموه لهم التوفيق في حياتهم القادمة والمساهمة مع إخوانهم في بناء الوطن ورفعته وتقدمه .
وانطلقت المسيرة الأكاديمية يتقدمها معالي رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الجامعة.
وثمن معالي رئيس الجامعة في كلمته التي ألقاها بهذه المناسبة رعاية وتشريف سمو أمير المنطقة الشرقية، لمشاركة الجامعة وأولياء الأمور الفرحة بتخريج جيل جديد من أبناء الوطن إلى ميادين التنمية والعطاء الوطني، مبينًا معاليه أن هذا الحفل يمثل للجامعة عرسا علميا بهيجًا، ولحظات من السعادةِ تترقبها كل عام مع أبنائها الخريجين.
وقال العوهلي " نشكر الله تعالى على فَضلِه وامتنانِه، ثم للحكومة الرشيدةِ -أيدها الله- بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ،
وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- على ما تحظى به جميعًا من تَوجيهٍ ودَعمٍ ورعايةِ بلا حدود، رعايةٍ ساميةٍ حكيمةٍ عبرتْ بالوطنِ العزيزِ حدودِ التحديات، لتحقق أروع المنجزات في كل المجالات، ولتستمرَّ مسيرة مؤسساتُ التعليمِ متميزةً بإمكاناتِها ومكتسباتها، ونجاحاتِها المتتابعة التي أصبحتْ أُنموذجًا عَالميًّا لافتًا يفاخرُ بهِ الوطن".
ورفع معاليه الشكر والامتنان لمقام القيادة الرشيدة – أيدها الله - على الدعم غير المحدود لقطاع التعليمي الجامعي، والشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبِه، وسمو محافظ الأحساء ولمعالي وزير التعليم على دعمهم واهتمامهم المتواصلِ لتحقيقِ رسالةِ الجامعة السامية.
وعبر الخريجان صالح بن حسن اليامي ومحمد بن عبدالرحيم النعيم في كلمتهما عن مشاعر امتنانهما وزملائهم الخريجين وشكرهم للقيادة الرشيدة، وللجامعة، مهنئين أسرهم بما تحقق لهم من نجاح، مؤكدين عقدهم العزم على بذل مزيد من الجهد والعطاء في خدمة وطنهم العزيز، وفي ختام الحفل قدم معالي رئيس الجامعة إهداءات تذكارية لسمو راعي الحفل، وسمو المحافظ، وقد تضمنت فقرات الحفل أداء القسم، وعرضًا مرئيًّا عن الجامعة.