هيئة الأدب تطلق النسخة الرابعة من مبادرة "الشريك الأدبي"
الحقيقة - الرياض
في إطار سعيها المستمر لإثراء المشهد الأدبي والثقافي في المملكة، أطلقت هيئة الأدب والنشر والترجمة النسخة الرابعة من مبادرة "الشريك الأدبي".
هذه المبادرة تهدف إلى تحويل المقاهي إلى فضاءات نابضة بالإبداع، من خلال شراكات استراتيجية تركز على تعزيز الأدب المحلي وتوسيع نطاق وصوله إلى الجمهور.
تسعى المبادرة في نسختها الجديدة إلى تكوين شراكات مع 80 مقهى في 12 منطقة، وتعاون مع أكثر من 100 جهة ثقافية، في خطوة تُعزز من نظام أدبي حيوي يدعم التنمية الثقافية المستدامة.
يشمل الدعم المقدم للشركاء الاستشارات والتطوير المستمر، بالإضافة إلى دعم مادي للتشغيل والتسويق. كما تم تخصيص جوائز تتجاوز قيمتها مليون ريال سعودي لأفضل المقاهي أداءً، مع متابعة وتقييم من لجنة تحكيم مستقلة.
منذ انطلاقها في 2021، حققت المبادرة إنجازات ملحوظة، بتنظيم أكثر من 6,500 فعالية، ومشاركة 5,200 ضيف محلي ودولي، وجذب أكثر من 170,000 زائر. تواصل الهيئة جهودها في دعم الأدب والثقافة المحلية عبر مبادرات تتناغم مع رؤية المملكة 2023، الرامية إلى بناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.
هذه المبادرة تهدف إلى تحويل المقاهي إلى فضاءات نابضة بالإبداع، من خلال شراكات استراتيجية تركز على تعزيز الأدب المحلي وتوسيع نطاق وصوله إلى الجمهور.
تسعى المبادرة في نسختها الجديدة إلى تكوين شراكات مع 80 مقهى في 12 منطقة، وتعاون مع أكثر من 100 جهة ثقافية، في خطوة تُعزز من نظام أدبي حيوي يدعم التنمية الثقافية المستدامة.
يشمل الدعم المقدم للشركاء الاستشارات والتطوير المستمر، بالإضافة إلى دعم مادي للتشغيل والتسويق. كما تم تخصيص جوائز تتجاوز قيمتها مليون ريال سعودي لأفضل المقاهي أداءً، مع متابعة وتقييم من لجنة تحكيم مستقلة.
منذ انطلاقها في 2021، حققت المبادرة إنجازات ملحوظة، بتنظيم أكثر من 6,500 فعالية، ومشاركة 5,200 ضيف محلي ودولي، وجذب أكثر من 170,000 زائر. تواصل الهيئة جهودها في دعم الأدب والثقافة المحلية عبر مبادرات تتناغم مع رؤية المملكة 2023، الرامية إلى بناء مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.