السعودية تستضيف أولمبياد الذكاء الاصطناعي الدولي 2024
الحقيقة - الرياض
تستضيف المملكة العربية السعودية، عبر الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، النسخة الأولى من الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) خلال الفترة من 8 إلى 12 سبتمبر 2024، بمشاركة أكثر من 25 دولة.
يُعقد هذا الحدث بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE) ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي (IRCAI) في سلوفينيا، وبرعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو).
يهدف الأولمبياد إلى أن يكون منصة عالمية بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، تجمع الموهوبين وتطور مهاراتهم، وتوفر ملتقى للمختصين والعلماء من شتى أنحاء العالم لتبادل الأفكار والتطور التكنولوجي.
يتنافس المشاركون، الذين يمثلون فرقاً مكونة من أربعة طلاب لكل دولة، على مدى يومين، حيث يُخصص اليوم الأول للأسئلة العلمية، ويُفرد اليوم الثاني لحل تحديات معقدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة مصممة خصيصاً لهذا الغرض.
من خلال هذا الحدث، تسعى "سدايا" إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحفيز الجيل الجديد على الابتكار.
يهدف الأولمبياد أيضاً إلى دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، من خلال تعزيز الوعي بأهمية الذكاء الاصطناعي وتزويد المجتمعات بالمعرفة والمهارات اللازمة لتحقيق التقدم في هذا المجال المتقدم.
يُعقد هذا الحدث بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE) ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي (IRCAI) في سلوفينيا، وبرعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو).
يهدف الأولمبياد إلى أن يكون منصة عالمية بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، تجمع الموهوبين وتطور مهاراتهم، وتوفر ملتقى للمختصين والعلماء من شتى أنحاء العالم لتبادل الأفكار والتطور التكنولوجي.
يتنافس المشاركون، الذين يمثلون فرقاً مكونة من أربعة طلاب لكل دولة، على مدى يومين، حيث يُخصص اليوم الأول للأسئلة العلمية، ويُفرد اليوم الثاني لحل تحديات معقدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة مصممة خصيصاً لهذا الغرض.
من خلال هذا الحدث، تسعى "سدايا" إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحفيز الجيل الجديد على الابتكار.
يهدف الأولمبياد أيضاً إلى دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، من خلال تعزيز الوعي بأهمية الذكاء الاصطناعي وتزويد المجتمعات بالمعرفة والمهارات اللازمة لتحقيق التقدم في هذا المجال المتقدم.