الأمير جلوي بن عبدالعزيز يدشن مركز المؤتمرات بجامعة نجران الخميس المقبل
متابعات الحقيقة - نجران :
يُدشن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، الخميس المقبل، مركز المؤتمرات بجامعة نجران، بحضور معالي وزير التعليم يوسف البنيان.
ويُعد مركز الأمير جلوي بن عبدالعزيز , أحد التحف المعمارية الهندسية في المنطقة، والمستوحى من ثقافة وطبيعة المنطقة الصحراوية وجمال كثبانها الرملية المتموجة، حيث جرى تصميمه وفق أحدث المواصفات المعمارية والإنشائية لتتماشى مع النهضة العلمية والتكنولوجية، ويحتوي المشروع على ثلاثة أدوار بجانب البدروم الذي يشتمل على مسرحين للنساء والرجال بسعة 644 مقعداً، وخشبة المسارح التي تحتوي على شاشات بمساحة 5*3 م لكل مسرح، ومساحات للكواليس، ومرافق خدمية.
ويشتمل الدور الأرضي على المدخل الرئيسي ويُفتح على بهو بمساحة كبيرة وتصاميم داخلية عصرية متضمناً مصاعد وسلالم كهربائية تقود لباقي الأدوار، ومداخل خاصة، وقاعة مؤتمرات بثلاث مدرجات بسعة 2500 مقعد ، منها مقاعد لكبار الشخصيات، وذوي الاحتياجات الخاصة، و 4 شاشات للعروض المرئية، واستراحة لكبار الشخصيات، وصالة طعام خاصة بطاقة استيعابية وتتراوح ما بين 150 إلى 200 مقعد.
ويتضمن المبنى عدداً من المرافق الخدمية التي روعي في تصميمها خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وخدمات السلامة، كما سيُسهم المركز في استضافة العديد من المناسبات والفعاليات للجامعة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام ليُصبح وجهة محلية وإقليمية في جذب المناشط العلمية والثقافية والمناسبات المجتمعية.
ويُعد مركز الأمير جلوي بن عبدالعزيز , أحد التحف المعمارية الهندسية في المنطقة، والمستوحى من ثقافة وطبيعة المنطقة الصحراوية وجمال كثبانها الرملية المتموجة، حيث جرى تصميمه وفق أحدث المواصفات المعمارية والإنشائية لتتماشى مع النهضة العلمية والتكنولوجية، ويحتوي المشروع على ثلاثة أدوار بجانب البدروم الذي يشتمل على مسرحين للنساء والرجال بسعة 644 مقعداً، وخشبة المسارح التي تحتوي على شاشات بمساحة 5*3 م لكل مسرح، ومساحات للكواليس، ومرافق خدمية.
ويشتمل الدور الأرضي على المدخل الرئيسي ويُفتح على بهو بمساحة كبيرة وتصاميم داخلية عصرية متضمناً مصاعد وسلالم كهربائية تقود لباقي الأدوار، ومداخل خاصة، وقاعة مؤتمرات بثلاث مدرجات بسعة 2500 مقعد ، منها مقاعد لكبار الشخصيات، وذوي الاحتياجات الخاصة، و 4 شاشات للعروض المرئية، واستراحة لكبار الشخصيات، وصالة طعام خاصة بطاقة استيعابية وتتراوح ما بين 150 إلى 200 مقعد.
ويتضمن المبنى عدداً من المرافق الخدمية التي روعي في تصميمها خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وخدمات السلامة، كما سيُسهم المركز في استضافة العديد من المناسبات والفعاليات للجامعة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام ليُصبح وجهة محلية وإقليمية في جذب المناشط العلمية والثقافية والمناسبات المجتمعية.