الرياض تستضيف الملتقى العلمي الثالث والعشرين لجمعية التاريخ والآثار
الحقيقة - الرياض
في العاصمة الرياض، انطلقت فعاليات الملتقى العلمي الثالث والعشرين لجمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي، الذي تنظمه هيئة التراث بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز.
يستقطب الملتقى، الذي يمتد على مدى يومين، 300 باحث بارز من مختلف أنحاء المنطقة، يجتمعون لاستكشاف أسرار التاريخ والآثار.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الأستاذ تركي بن محمد الشويعر، الرئيس التنفيذي لدارة الملك عبدالعزيز، على الدور الحيوي للعلوم البينية في صقل الفكر الإنساني وتعزيز قدراته، مُبرزًا العلاقة التكاملية بين التاريخ والآثار كوجهين لعملة واحدة، حيث يسجل الأول لحظات الزمن ويكشف الثاني عن جذور الحضارة.
كما أبرز يوسف إبراهيم العبدالله، رئيس الجمعية، والدكتور أحمد بن عمر الزيلعي، أمينها العام، إسهام الجمعية في النهوض بالبحث العلمي في مجالي التاريخ والآثار، مشيرين إلى أن هذا الملتقى يمثل منصة غنية لتبادل الأفكار والرؤى.
من جانبه، نوه الدكتور جاسر الحربش، رئيس هيئة التراث، بالإنجازات البارزة للهيئة في تسجيل آثار المملكة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
شهد اليوم الأول من الملتقى عرضًا لورقات بحثية تناولت تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي من عصور ما قبل التاريخ إلى العصور الإسلامية، مظهرةً إرثها الثقافي الغني.
يسعى الملتقى إلى تعزيز الفكر العلمي وتطوير التعاون بين المتخصصين، مما يعزز فهمنا لماضي المنطقة ويضيء سبل التعاون المستقبلي في مجالات التاريخ والآثار والتراث.
يستقطب الملتقى، الذي يمتد على مدى يومين، 300 باحث بارز من مختلف أنحاء المنطقة، يجتمعون لاستكشاف أسرار التاريخ والآثار.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الأستاذ تركي بن محمد الشويعر، الرئيس التنفيذي لدارة الملك عبدالعزيز، على الدور الحيوي للعلوم البينية في صقل الفكر الإنساني وتعزيز قدراته، مُبرزًا العلاقة التكاملية بين التاريخ والآثار كوجهين لعملة واحدة، حيث يسجل الأول لحظات الزمن ويكشف الثاني عن جذور الحضارة.
كما أبرز يوسف إبراهيم العبدالله، رئيس الجمعية، والدكتور أحمد بن عمر الزيلعي، أمينها العام، إسهام الجمعية في النهوض بالبحث العلمي في مجالي التاريخ والآثار، مشيرين إلى أن هذا الملتقى يمثل منصة غنية لتبادل الأفكار والرؤى.
من جانبه، نوه الدكتور جاسر الحربش، رئيس هيئة التراث، بالإنجازات البارزة للهيئة في تسجيل آثار المملكة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
شهد اليوم الأول من الملتقى عرضًا لورقات بحثية تناولت تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي من عصور ما قبل التاريخ إلى العصور الإسلامية، مظهرةً إرثها الثقافي الغني.
يسعى الملتقى إلى تعزيز الفكر العلمي وتطوير التعاون بين المتخصصين، مما يعزز فهمنا لماضي المنطقة ويضيء سبل التعاون المستقبلي في مجالات التاريخ والآثار والتراث.
