سكان “الحُرث” ينتظرون إنجاز مشروع "مطل الراحة" منذ 14 سنة
الحقيقة جازان _ موسى الكليبي:
يمثل "مطل الراحة" واحداً من أبرز المواقع الطبيعية الساحرة في محافظة الحرث بمنطقة جازان، حيث تأسس المشروع قبل حوالي 14 عاماً من قبل بلدية القفل آنذاك رغم مرور كل هذه السنوات، لا يزال المشروع متعثراً وفقًا لأهالي المنطقة، الذين أشاروا إلى أن الطريق المؤدي إلى المطل يعاني من وعورة بالغة، مما شكل عائقاً كبيراً أمام المتنزهين وعشاق الطبيعة الذين يجدون صعوبة بالغة في الوصول إلى هذا الموقع الفريد.
المطل، الذي يقع في مرتفع يشرف على ثلاث محافظات هي الحرث وصامطة وأحد المسارحة، بالإضافة إلى وادي ليّة، يحتاج إلى بنية تحتية متكاملة وبعض المرافق الخدمية الأساسية ليكون وجهة سياحية متكاملة.
أكد الأستاذ عبده علواني، رئيس المجلس البلدي في القفل سابقاً، لـ"صحيفة الحقيقة" أن "مطل الراحة" كان يحظى بأولوية كبرى في خطط بلدية القفل قبل إحلال المجالس البلدية، وأن المشروع قد تم اعتماده منذ 14 عاماً، وبدأ التنفيذ بالفعل بفتح الطريق وتسوية أرضية المطل تمهيداً لاستكماله بتكلفة تقدر بحوالي 2 مليون ريال.
إلا أن التقسيم الإداري الأخير للمحافظات أدى إلى نقل تبعية المشروع خدمياً إلى بلدية الحرث، مما ساهم في تعثره خلال السنوات الماضية.
وأعرب العديد من سكان محافظة الحرث عن أملهم في أن تبادر بلدية الحرث إلى استكمال المشروع والاستفادة من موقعه الاستثنائي وإطلالته الخلابة، ليصبح متنفساً سياحياً يخدم سكان المحافظة والزوار على حد سواء.
يمثل "مطل الراحة" واحداً من أبرز المواقع الطبيعية الساحرة في محافظة الحرث بمنطقة جازان، حيث تأسس المشروع قبل حوالي 14 عاماً من قبل بلدية القفل آنذاك رغم مرور كل هذه السنوات، لا يزال المشروع متعثراً وفقًا لأهالي المنطقة، الذين أشاروا إلى أن الطريق المؤدي إلى المطل يعاني من وعورة بالغة، مما شكل عائقاً كبيراً أمام المتنزهين وعشاق الطبيعة الذين يجدون صعوبة بالغة في الوصول إلى هذا الموقع الفريد.
المطل، الذي يقع في مرتفع يشرف على ثلاث محافظات هي الحرث وصامطة وأحد المسارحة، بالإضافة إلى وادي ليّة، يحتاج إلى بنية تحتية متكاملة وبعض المرافق الخدمية الأساسية ليكون وجهة سياحية متكاملة.
أكد الأستاذ عبده علواني، رئيس المجلس البلدي في القفل سابقاً، لـ"صحيفة الحقيقة" أن "مطل الراحة" كان يحظى بأولوية كبرى في خطط بلدية القفل قبل إحلال المجالس البلدية، وأن المشروع قد تم اعتماده منذ 14 عاماً، وبدأ التنفيذ بالفعل بفتح الطريق وتسوية أرضية المطل تمهيداً لاستكماله بتكلفة تقدر بحوالي 2 مليون ريال.
إلا أن التقسيم الإداري الأخير للمحافظات أدى إلى نقل تبعية المشروع خدمياً إلى بلدية الحرث، مما ساهم في تعثره خلال السنوات الماضية.
وأعرب العديد من سكان محافظة الحرث عن أملهم في أن تبادر بلدية الحرث إلى استكمال المشروع والاستفادة من موقعه الاستثنائي وإطلالته الخلابة، ليصبح متنفساً سياحياً يخدم سكان المحافظة والزوار على حد سواء.
