تدشين ترجمة ندوة الفتوى إلى عشرين لغة لتعزيز انتشارها الدولي
الحقيقة - المدينة المنورة
في مبادرة نوعية تعكس عمق الالتزام بالرسالة الدينية العالمية، أعلن معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، عن تدشين مشروع ترجمة ندوة "الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما" إلى عشرين لغة عالمية.
هذه النسخة الثانية من الندوة، المزمع انطلاقها في المدينة المنورة الأسبوع المقبل، تهدف إلى توسيع دائرة الوصول إلى 50 مليون مستفيد عبر العالم، مما يعكس نقلة نوعية في كيفية نشر العلوم الدينية.
عبر هذا المشروع، سيتمكن المسلمون من جميع الخلفيات اللغوية من الاستفادة من محتوى الندوة بطريقة ميسرة وشاملة، مدعومين بتقنيات حديثة تشمل تطبيقات الهواتف المحمولة والمواقع الإلكترونية.
هذه الخطوة تعزز من تأثير الفتوى في أداء الشعائر، وتتماشى مع رؤية 2030 في تعزيز التواصل العابر للحدود الثقافية واللغوية.
هذه النسخة الثانية من الندوة، المزمع انطلاقها في المدينة المنورة الأسبوع المقبل، تهدف إلى توسيع دائرة الوصول إلى 50 مليون مستفيد عبر العالم، مما يعكس نقلة نوعية في كيفية نشر العلوم الدينية.
عبر هذا المشروع، سيتمكن المسلمون من جميع الخلفيات اللغوية من الاستفادة من محتوى الندوة بطريقة ميسرة وشاملة، مدعومين بتقنيات حديثة تشمل تطبيقات الهواتف المحمولة والمواقع الإلكترونية.
هذه الخطوة تعزز من تأثير الفتوى في أداء الشعائر، وتتماشى مع رؤية 2030 في تعزيز التواصل العابر للحدود الثقافية واللغوية.