الصندوق الثقافي يطلق ثورة التمويل الثقافي : دعم الابتكار وتعزيز النمو في القطاع الثقافي
الحقيقة - الرياض
قدم الصندوق الثقافي اليوم منتج "التمويل الثقافي"، الذي يمثل خطوة مبتكرة في المملكة لدعم وتنمية القطاع الثقافي من خلال حلول تمويلية متطورة ومُصممة خصيصًا لتلبية احتياجات المشاريع الثقافية بمختلف أحجامها.
يهدف البرنامج إلى تعزيز نمو المنشآت الثقافية متناهية الصغر، الصغيرة، والمتوسطة، عبر تقديم تمويل مرن ومزايا تنافسية تسهم في تقليل المخاطر وتعظيم الأرباح.
"التمويل الثقافي" مصمم لدعم الابتكار والإبداع في المشاريع الثقافية، مما يتيح لهذه المنشآت الانطلاق والتوسع بشكل مستدام.
يشمل البرنامج باقة من المنتجات التمويلية التي تتناسب مع احتياجات مختلفة، سواء عبر مُدد قصيرة أو طويلة الأجل.
ويعكس هذا المبادرة التزام الصندوق بإقامة شراكات استراتيجية مع البنوك المحلية، مؤكدًا على أهمية دور القطاع المصرفي في تعزيز التنمية المستدامة للقطاع الثقافي.
كما يسعى الصندوق من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز الإسهام الفعّال للقطاع الثقافي في الناتج المحلي الإجمالي، وفتح أبواب جديدة للنمو الاقتصادي الوطني.
ويأتي هذا التوجه في إطار الجهود المستمرة لدعم رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تحقيق الاستدامة وتعزيز الابتكار في جميع القطاعات، بما في ذلك الثقافة والفنون.
يهدف البرنامج إلى تعزيز نمو المنشآت الثقافية متناهية الصغر، الصغيرة، والمتوسطة، عبر تقديم تمويل مرن ومزايا تنافسية تسهم في تقليل المخاطر وتعظيم الأرباح.
"التمويل الثقافي" مصمم لدعم الابتكار والإبداع في المشاريع الثقافية، مما يتيح لهذه المنشآت الانطلاق والتوسع بشكل مستدام.
يشمل البرنامج باقة من المنتجات التمويلية التي تتناسب مع احتياجات مختلفة، سواء عبر مُدد قصيرة أو طويلة الأجل.
ويعكس هذا المبادرة التزام الصندوق بإقامة شراكات استراتيجية مع البنوك المحلية، مؤكدًا على أهمية دور القطاع المصرفي في تعزيز التنمية المستدامة للقطاع الثقافي.
كما يسعى الصندوق من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز الإسهام الفعّال للقطاع الثقافي في الناتج المحلي الإجمالي، وفتح أبواب جديدة للنمو الاقتصادي الوطني.
ويأتي هذا التوجه في إطار الجهود المستمرة لدعم رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تحقيق الاستدامة وتعزيز الابتكار في جميع القطاعات، بما في ذلك الثقافة والفنون.
