"وقاية: المملكة خالية من جدري القرود النمط الأول وتعزز إجراءاتها الوقائية في ظل الطوارئ العالمية"
الحقيقة - الرياض
أعلنت هيئة الصحة العامة "وقاية" أن المملكة العربية السعودية لم تسجل حتى الآن أي حالات إصابة بفيروس "جدري القرود - النمط الأول" رغم تزايد انتشار هذا الفيروس على مستوى العالم. جاء هذا التأكيد في ظل إعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ الصحية العالمية بسبب تفشي النمط الأول من الفيروس، مما يعكس اليقظة العالية والقدرة على التصدي للمخاطر الصحية.
تؤكد "وقاية" أن النظام الصحي في المملكة يتمتع بقدرة كبيرة على مواجهة التهديدات الصحية بفضل قوته وكفاءته، حيث تم اتخاذ مجموعة شاملة من التدابير الوقائية لضمان الرصد الفعال والحد من انتشار الفيروس.
تشمل هذه الإجراءات تعزيز قدرات الرصد الوبائي، وتنفيذ استراتيجيات توعوية، والتأكد من توافر الخطط الضرورية للاستجابة السريعة لأي حالات محتملة.
كما شددت الهيئة على أهمية الاعتماد على المعلومات الرسمية والموثوقة، وحذرت من الانسياق وراء الشائعات أو المعلومات غير الموثوقة التي قد تؤدي إلى نشر الذعر.
وأكدت على ضرورة اتباع السلوكيات الصحية الموصى بها، مثل تجنب السفر إلى الدول التي تشهد تفشيًا لفيروس "جدري القرود" (Mpox)، لضمان سلامة المواطنين والمقيمين.
تسعى المملكة من خلال هذه الإجراءات إلى الحفاظ على صحة وسلامة الأفراد، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات الصحية العالمية، مما يعكس التزامها العميق بحماية المجتمع وتوفير بيئة صحية وآمنة.
تؤكد "وقاية" أن النظام الصحي في المملكة يتمتع بقدرة كبيرة على مواجهة التهديدات الصحية بفضل قوته وكفاءته، حيث تم اتخاذ مجموعة شاملة من التدابير الوقائية لضمان الرصد الفعال والحد من انتشار الفيروس.
تشمل هذه الإجراءات تعزيز قدرات الرصد الوبائي، وتنفيذ استراتيجيات توعوية، والتأكد من توافر الخطط الضرورية للاستجابة السريعة لأي حالات محتملة.
كما شددت الهيئة على أهمية الاعتماد على المعلومات الرسمية والموثوقة، وحذرت من الانسياق وراء الشائعات أو المعلومات غير الموثوقة التي قد تؤدي إلى نشر الذعر.
وأكدت على ضرورة اتباع السلوكيات الصحية الموصى بها، مثل تجنب السفر إلى الدول التي تشهد تفشيًا لفيروس "جدري القرود" (Mpox)، لضمان سلامة المواطنين والمقيمين.
تسعى المملكة من خلال هذه الإجراءات إلى الحفاظ على صحة وسلامة الأفراد، وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات الصحية العالمية، مما يعكس التزامها العميق بحماية المجتمع وتوفير بيئة صحية وآمنة.