شبل كفيف من مصر يلهم العالم بحفظ القرآن الكريم : رحلة الإيمان والإصرار
الحقيقة - مكة المكرمة
في مشهد يعكس قوة الإيمان والإرادة، جذب الشبل محمد وائل أحمد غريب، الذي يعاني من ضعف البصر، الأنظار خلال مشاركته في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره.
محمد، الذي لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره، أتم حفظ كتاب الله الكريم بنجاح بفضل الله ثم بفضل دعم شقيقته الكفيفة التي تبرع بتعليمها وحفظها للقرآن الكريم.
بدأت رحلة محمد في حفظ القرآن منذ أن كان عمره أربع سنوات، واستغرقت هذه الرحلة عامين من الجد والاجتهاد، ليُكمل حفظه في سن السادسة.
كانت قصة حفظه ملهمة حيث اعتمد على السماع والإرشاد، وهو ما يعكس قوة الإرادة التي تمتلكها الأسرة.
تم ترشيح محمد لهذه المسابقة البارزة بعد أن حصل على المركز الثاني في مسابقة قرآنية عالمية أقيمت بمصر، بناءً على ترشيح من وزارة الأوقاف المصرية.
عبّر محمد عن فرحه البالغ بمشاركته في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية، معربًا عن تقديره لحكومة المملكة وحرصها على دعم القرآن الكريم والمسابقات القرآنية.
تُبرز تجربة محمد ليس فقط قدرته الشخصية، ولكن أيضًا دعم أسرته ومجتمعها، مما يسلط الضوء على قوة الإيمان والإرادة في مواجهة التحديات.
محمد، الذي لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره، أتم حفظ كتاب الله الكريم بنجاح بفضل الله ثم بفضل دعم شقيقته الكفيفة التي تبرع بتعليمها وحفظها للقرآن الكريم.
بدأت رحلة محمد في حفظ القرآن منذ أن كان عمره أربع سنوات، واستغرقت هذه الرحلة عامين من الجد والاجتهاد، ليُكمل حفظه في سن السادسة.
كانت قصة حفظه ملهمة حيث اعتمد على السماع والإرشاد، وهو ما يعكس قوة الإرادة التي تمتلكها الأسرة.
تم ترشيح محمد لهذه المسابقة البارزة بعد أن حصل على المركز الثاني في مسابقة قرآنية عالمية أقيمت بمصر، بناءً على ترشيح من وزارة الأوقاف المصرية.
عبّر محمد عن فرحه البالغ بمشاركته في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية، معربًا عن تقديره لحكومة المملكة وحرصها على دعم القرآن الكريم والمسابقات القرآنية.
تُبرز تجربة محمد ليس فقط قدرته الشخصية، ولكن أيضًا دعم أسرته ومجتمعها، مما يسلط الضوء على قوة الإيمان والإرادة في مواجهة التحديات.
