جامعة الملك خالد تختتم " هاكاثون الابتكار في التعليم " بنسخته الثانية
متابعات - الحقيقة
اختتمت جامعة الملك خالد مساء أمس النسخة الثانية من هاكاثون الابتكار في التعليم ، والذي نظمته عمادة الخدمات الإلكترونية لمدة خمسة أيام في المدينة الجامعية بالفرعاء.
وأكد رئيس جامعة الملك خالد المكلف الدكتور سعد بن محمد بن دعجم في كلمته التي ألقاها خلال حفل الختام أن "هاكاثون الابتكار في التعليم" في نسخته الثانية، يعكس التزام الجامعة بدفع عجلة الابتكار والإبداع في المجال التعليمي من خلال تضافر العقول الشابة المبدعة، مشيراً إلى أن المشاركين قدموا خلال فترة إقامة الهاكاثون العديد من الرؤى والحلول المبتكرة لمواجهة التحديات التي يواجهها التعليم باستخدام التقنيات الحديثة.
وأشار بن دعجم إلى أن اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - بالتعليم والابتكار يأتي إيماناً منها بأنه ركيزة مهمة للتنمية، حيث حملت رؤية المملكة 2030 الطموحة من المستهدفات ما يؤكد الإيمان العميق بأثر التعليم والابتكار في حياة الفرد والمجتمع ودورهما الفاعل في مستقبل الأجيال.
بدوره أكد عميد الخدمات الإلكترونية بجامعة الملك خالد الدكتور حامد بن صالح القحطاني أهمية التطوير المستمر في مجال الخدمات الإلكترونية، مشيراً إلى أن الجامعة تولي هذا الجانب اهتماماً كبيراً من أجل تحسين جودة التعليم الإلكتروني وتوفير بيئة تعليمية متقدمة تسهم في تطوير مهارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، لافتاً النظر إلى أن العمادة تعمل على استخدام أحدث التقنيات وتطوير البرامج التدريبية التي تهدف إلى رفع كفاءة العملية التعليمية.
وبين الدكتور القحطاني أن عمادة الخدمات الإلكترونية بالجامعة تسعى لتحقيق التميز في التعليم الإلكتروني من خلال المبادرات المتنوعة التي تقودها، والتي تلعب دوراً كبيراً في تعزيز استخدام التكنولوجيا في التعليم وتحقيق التحول الرقمي في الجامعة.
عقب ذلك شهد رئيس الجامعة توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة الملك خالد والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً استعرض خلاله أبرز البرامج والفعاليات التي أقيمت خلال "هاكاثون الابتكار في التعليم "، والتي شارك فيها 30 فريقاً يتألفون من 150 مشاركاً ومشاركة من داخل المملكة وخارجها، كما تم تنظيم 12 دورة تدريبية حضرها أكثر من 2900 مستفيد ومستفيدة ، إلى جانب عقد 845 جلسة توجيه وإرشاد ، و 100 جلسة دعم مباشر من فريق التوجيه والتحكيم المكون من 35 عضواً.
تلا ذلك إعلان الفرق الفائزة بالمراكز المتقدمة حيث حقق فريق "EduTech" المركز الأول ، وحلّ في المركز الثاني فريق "سند"، وفي المركز الثالث فريق "فهيم", وجاء في المركز الرابع فريق"بيان"، فيما حصل على المركز الخامس فريق "تمكّن".
وفي ختام الحفل كرم رئيس جامعة الملك خالد المكلف الجهات الراعية والمشاركة والداعمة لبرامج وفعاليات "هاكاثون الابتكار في التعليم "، وسلّمهم الشهادات والدروع التذكارية بهذه المناسبة.
وأكد رئيس جامعة الملك خالد المكلف الدكتور سعد بن محمد بن دعجم في كلمته التي ألقاها خلال حفل الختام أن "هاكاثون الابتكار في التعليم" في نسخته الثانية، يعكس التزام الجامعة بدفع عجلة الابتكار والإبداع في المجال التعليمي من خلال تضافر العقول الشابة المبدعة، مشيراً إلى أن المشاركين قدموا خلال فترة إقامة الهاكاثون العديد من الرؤى والحلول المبتكرة لمواجهة التحديات التي يواجهها التعليم باستخدام التقنيات الحديثة.
وأشار بن دعجم إلى أن اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - بالتعليم والابتكار يأتي إيماناً منها بأنه ركيزة مهمة للتنمية، حيث حملت رؤية المملكة 2030 الطموحة من المستهدفات ما يؤكد الإيمان العميق بأثر التعليم والابتكار في حياة الفرد والمجتمع ودورهما الفاعل في مستقبل الأجيال.
بدوره أكد عميد الخدمات الإلكترونية بجامعة الملك خالد الدكتور حامد بن صالح القحطاني أهمية التطوير المستمر في مجال الخدمات الإلكترونية، مشيراً إلى أن الجامعة تولي هذا الجانب اهتماماً كبيراً من أجل تحسين جودة التعليم الإلكتروني وتوفير بيئة تعليمية متقدمة تسهم في تطوير مهارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، لافتاً النظر إلى أن العمادة تعمل على استخدام أحدث التقنيات وتطوير البرامج التدريبية التي تهدف إلى رفع كفاءة العملية التعليمية.
وبين الدكتور القحطاني أن عمادة الخدمات الإلكترونية بالجامعة تسعى لتحقيق التميز في التعليم الإلكتروني من خلال المبادرات المتنوعة التي تقودها، والتي تلعب دوراً كبيراً في تعزيز استخدام التكنولوجيا في التعليم وتحقيق التحول الرقمي في الجامعة.
عقب ذلك شهد رئيس الجامعة توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة الملك خالد والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً استعرض خلاله أبرز البرامج والفعاليات التي أقيمت خلال "هاكاثون الابتكار في التعليم "، والتي شارك فيها 30 فريقاً يتألفون من 150 مشاركاً ومشاركة من داخل المملكة وخارجها، كما تم تنظيم 12 دورة تدريبية حضرها أكثر من 2900 مستفيد ومستفيدة ، إلى جانب عقد 845 جلسة توجيه وإرشاد ، و 100 جلسة دعم مباشر من فريق التوجيه والتحكيم المكون من 35 عضواً.
تلا ذلك إعلان الفرق الفائزة بالمراكز المتقدمة حيث حقق فريق "EduTech" المركز الأول ، وحلّ في المركز الثاني فريق "سند"، وفي المركز الثالث فريق "فهيم", وجاء في المركز الرابع فريق"بيان"، فيما حصل على المركز الخامس فريق "تمكّن".
وفي ختام الحفل كرم رئيس جامعة الملك خالد المكلف الجهات الراعية والمشاركة والداعمة لبرامج وفعاليات "هاكاثون الابتكار في التعليم "، وسلّمهم الشهادات والدروع التذكارية بهذه المناسبة.