فرقة رجال الحجر تحيي أصالة العسابلة بسمو الأمير "تركي بن طلال"
أضاءت فرقة رجال الحجر سماء محافظة النماص بألوان التراث الزاهية في افتتاح قصور العسابلة التراثية، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها.
تحت إشراف رئيسها الملهم عوض الشهري، نسجت الفرقة خيوط الفلكلور الأصيل في مشهد فني ساحر، أبدعت فيه الفرقة في تقديم عروض الفلكلور العريقة التي تشمل المدقال، العرضة، اللعب، والخطوة، لتعبر للحضور عن ذكريات الزمن الجميل وتحيي روح الأصالة التي تشع من كل زاوية من زوايا القصور التاريخية.
يهز وقع الطبول وأصوات الزير الأرض ويعيد صدى الماضي، بينما ترسم الأقدام على أرض المهرجان لوحات من الفخر والشموخ، يتجلى الأمير تركي بن طلال في كلمته، معبراً عن فخره واعتزازه بهذا الإرث الثقافي الذي يُعد جسراً يصل الماضي بالحاضر، ويعزز الهوية الثقافية للمنطقة، ويشيد بجهود الفرقة في الحفاظ على هذا التراث الثري ونقله بمهارة للأجيال القادمة، مؤكداً على أهمية هذه الفعاليات في تعزيز السياحة الثقافية والتراثية في عسير.
ليلة افتتاح قصور العسابلة أكثر من مجرد احتفال؛ بل قصة تُروى عبر الأجيال، تُحكى على أنغام الفلكلور وتُخطُّ بدماء الفخر والاعتزاز بجذور الأرض وروحها، في كل حركة، وكل لحن، وكل نظرة، يوجد وعدٌ بأن تظل هذه الثقافة حيةً ونابضة، تروي للعالم حكاية عراقة لا تزول، وجمال لا يفنى.
تحت إشراف رئيسها الملهم عوض الشهري، نسجت الفرقة خيوط الفلكلور الأصيل في مشهد فني ساحر، أبدعت فيه الفرقة في تقديم عروض الفلكلور العريقة التي تشمل المدقال، العرضة، اللعب، والخطوة، لتعبر للحضور عن ذكريات الزمن الجميل وتحيي روح الأصالة التي تشع من كل زاوية من زوايا القصور التاريخية.
يهز وقع الطبول وأصوات الزير الأرض ويعيد صدى الماضي، بينما ترسم الأقدام على أرض المهرجان لوحات من الفخر والشموخ، يتجلى الأمير تركي بن طلال في كلمته، معبراً عن فخره واعتزازه بهذا الإرث الثقافي الذي يُعد جسراً يصل الماضي بالحاضر، ويعزز الهوية الثقافية للمنطقة، ويشيد بجهود الفرقة في الحفاظ على هذا التراث الثري ونقله بمهارة للأجيال القادمة، مؤكداً على أهمية هذه الفعاليات في تعزيز السياحة الثقافية والتراثية في عسير.
ليلة افتتاح قصور العسابلة أكثر من مجرد احتفال؛ بل قصة تُروى عبر الأجيال، تُحكى على أنغام الفلكلور وتُخطُّ بدماء الفخر والاعتزاز بجذور الأرض وروحها، في كل حركة، وكل لحن، وكل نظرة، يوجد وعدٌ بأن تظل هذه الثقافة حيةً ونابضة، تروي للعالم حكاية عراقة لا تزول، وجمال لا يفنى.
