الفعاليات التراثية في "الخيمة النجرانية" تأخذ الأطفال في رحلة مع الماضي وحياة الأجداد
متابعات الحقيقة - نجران :
أخذت الفعاليات التراثية المقامة في "الخيمة النجرانية" ضمن مهرجان "صيفنا هايل ٢٠٢٤" الذي تنظمه أمانة منطقة نجران، الأطفال الزائرين للخيمة في رحلة مع الماضي لمعرفة كيف كان آباؤهم وأجدادهم يعيشون في حقبة زمنية جميلة مازال أثرها باقٍ، وذلك من خلال الأدوات التي كانوا يستخدمونها قديماً ولا زالت تستخدم في وقتنا الحاضر.
وشاهد الأطفال من خلال الأركان التراثية المعروضة الأزياء التقليدية والصناعات الجلدية والفلكلورات والفنون الشعبية، وتذوقوا المأكولات الشعبية، معبرين عن فرحتهم وسعادتهم بمشاركتهم في الفعاليات التراثية.
عدسة "واس" رصدت انطباع الأطفال المبهج وهم يشاركون ويشاهدون تراث الماضي الجميل وحياة الأجداد القديمة.
يذكر أن "الخيمة النجرانية" تفتح أبوابها للزوار يومياً على مدى أسبوع من الساعة الخامسة عصراً وحتى العاشرة مساءً، وتشمل العديد من الفعاليات والأركان والأجنحة التراثية التي تشتهر بها منطقة نجران مثل : المجلس النجراني، وجناح التراثيات، وجناح الحرف اليدوية، والأكلات الشعبية، ومحاصيل التمور والحبوب والبُنّ، والفنون الشعبية.
وشاهد الأطفال من خلال الأركان التراثية المعروضة الأزياء التقليدية والصناعات الجلدية والفلكلورات والفنون الشعبية، وتذوقوا المأكولات الشعبية، معبرين عن فرحتهم وسعادتهم بمشاركتهم في الفعاليات التراثية.
عدسة "واس" رصدت انطباع الأطفال المبهج وهم يشاركون ويشاهدون تراث الماضي الجميل وحياة الأجداد القديمة.
يذكر أن "الخيمة النجرانية" تفتح أبوابها للزوار يومياً على مدى أسبوع من الساعة الخامسة عصراً وحتى العاشرة مساءً، وتشمل العديد من الفعاليات والأركان والأجنحة التراثية التي تشتهر بها منطقة نجران مثل : المجلس النجراني، وجناح التراثيات، وجناح الحرف اليدوية، والأكلات الشعبية، ومحاصيل التمور والحبوب والبُنّ، والفنون الشعبية.