أمير منطقة عسير يستقبل المهنئين بعيد الأضحى المبارك
متابعات - الحقيقة :
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، في بيت الطالب بمحافظة النماص شمال منطقة عسير، القيادات الإدارية والأمنية في القطاع الشمالي وجموع من المشايخ والأهالي، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بعيد الأضحى المبارك.
ونوه سمو الأمير تركي بن طلال في كلمته خلال الاستقبال بالجهود الكبيرة التي بذلتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لخدمة ضيوف الرحمن، وما تحقق من نجاحات على كافة المستويات، من حيث تكامل الخدمات والتعاون بين الأجهزة الحكومية في القطاعين العام والخاص، مؤكداً أن كافة الجهود والنجاحات ماكانت ستحقق لولا توفيق الله -عز وجل- ثم دعم ومتابعة القيادة الرشيدة - أيدها الله - لكل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن، والعناية بشؤون الحرمين منذ أن تأسست الدولة السعودية الأولى وحتى العهد الزاهر الحالي، مما كان له بالغ الأثر في تحقيق الرضى لدى حجاج بيت الله الحرام وما لمسوه من خدمات ورعاية جليلة.
وسأل سموه، المولى - عزّ وجل - أن يحفظ هذه البلاد من كل سوء، وأن يديم على قيادتنا الرشيدة نعمة وشرف خدمة الحرمين الشريفين، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهم الله- خير الجزاء على ما قاموا به من جهود لخدمة ضيوف الرحمن، وأن يتقبل من الحجاج حجهم ويعيدهم لبلادهم سالمين وهم يحملون أطيب الذكريات لما لقوه من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، في بيت الطالب بمحافظة النماص شمال منطقة عسير، القيادات الإدارية والأمنية في القطاع الشمالي وجموع من المشايخ والأهالي، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بعيد الأضحى المبارك.
ونوه سمو الأمير تركي بن طلال في كلمته خلال الاستقبال بالجهود الكبيرة التي بذلتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لخدمة ضيوف الرحمن، وما تحقق من نجاحات على كافة المستويات، من حيث تكامل الخدمات والتعاون بين الأجهزة الحكومية في القطاعين العام والخاص، مؤكداً أن كافة الجهود والنجاحات ماكانت ستحقق لولا توفيق الله -عز وجل- ثم دعم ومتابعة القيادة الرشيدة - أيدها الله - لكل ما من شأنه خدمة ضيوف الرحمن، والعناية بشؤون الحرمين منذ أن تأسست الدولة السعودية الأولى وحتى العهد الزاهر الحالي، مما كان له بالغ الأثر في تحقيق الرضى لدى حجاج بيت الله الحرام وما لمسوه من خدمات ورعاية جليلة.
وسأل سموه، المولى - عزّ وجل - أن يحفظ هذه البلاد من كل سوء، وأن يديم على قيادتنا الرشيدة نعمة وشرف خدمة الحرمين الشريفين، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهم الله- خير الجزاء على ما قاموا به من جهود لخدمة ضيوف الرحمن، وأن يتقبل من الحجاج حجهم ويعيدهم لبلادهم سالمين وهم يحملون أطيب الذكريات لما لقوه من حسن الاستقبال وكرم الضيافة.