بين الخيال و َالحقيقة
بقلم الكاتب - محمد شريفي:
في واقعنا الكثير من التجارب الحياتية البعض منها واقع نعيشه ونمشي في أحداثة والبعض الأخر يجري خلف سراب تبنته مخيلته ليعيش في واقع وهمي ببناء يراه متينا و واقعه هشا يسقط كل ما هبت رياح ماطرة.
في الحقيقة ان ما تمر به في هذه الحياة من تقلبات جعلت الكثير يعيش في دوامة فكرية متضاربة اختلفت بإختلاف المحتوى الذي يشاهد على شاشات الاجهزة الالكترونية. حتى تملكت ذواتنا وسيطرت على افكارنا مما قتل فينا الطموح والقتال من أجل بناء مستقبل يليق بما نريد من حياة . لبس تعميما شاملا بقدر ماهو هالة عظمى من تلك المؤثرات التي أثرت في حياة الأفراد وهدمت العديد من الأسر.
لا نريد لأنفسنا و ابنائنا ان نكون حبيسي هذه الأجهزة والتقيد بما يظهر فيها بقدر ما نعيد التفكير في كيفية الاستفادة من إمكانياتنا بآستقلالية فكرية إيجابية دون أن تعطل تلك من حياتنا وتؤثر علينا بواقع وهمي ملى بالخيال والجنون.
في الحقيقة ان ما تمر به في هذه الحياة من تقلبات جعلت الكثير يعيش في دوامة فكرية متضاربة اختلفت بإختلاف المحتوى الذي يشاهد على شاشات الاجهزة الالكترونية. حتى تملكت ذواتنا وسيطرت على افكارنا مما قتل فينا الطموح والقتال من أجل بناء مستقبل يليق بما نريد من حياة . لبس تعميما شاملا بقدر ماهو هالة عظمى من تلك المؤثرات التي أثرت في حياة الأفراد وهدمت العديد من الأسر.
لا نريد لأنفسنا و ابنائنا ان نكون حبيسي هذه الأجهزة والتقيد بما يظهر فيها بقدر ما نعيد التفكير في كيفية الاستفادة من إمكانياتنا بآستقلالية فكرية إيجابية دون أن تعطل تلك من حياتنا وتؤثر علينا بواقع وهمي ملى بالخيال والجنون.