الأسطورة رونالدو
بقلم أ. عبده بن حسن جعفري
(الدون) شاهدته ليلة البارحة وهو يجهش بالبكاء أكثر من أبناء البلد، حرصا وحبا وتفانيا لكيان النصر وسمعته داخل وخارج العرب.
ملايين الناس خلف شاشات التلفاز تشاهد الدوري السعودي
وعدد كبير من القنوات الفضائية تنقل وتحلل كل لقطه من ملعب الجوهرة المشعة... وزاد المشهد جمالا وبهجة. تشريف سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- وأطال عمره...
الأسطورة كريستيانو رونالدو قدم لهذا الجيل من وجه نظري المتواضعة
درس مهم وقيم يمكن أن يستفيد منه جميع اللاعبين حيث يظهر أن النجاح يتطلب تضحيات كبيرة وعملا مستمرا.
فالعمل المتواصل والشغف الكبير والجد والاجتهاد والمثابرة تعتبر الطريق لتحقيق التميز النجاح والإنجازات.
لقد سطر لنا هذه الأسطورة قدوة حية للشباب، حيث يظهر لهم أن الاجتهاد والاجتهاد والعمل الشاق هي المفاتيح الأساسية لتحقيق النجاح.
طبعا نحن كأمه إسلامية قبل كل ذي وذاك على الله
بكاء هستيري بعد خسارة المباراة وهو في عمر الأربعين وقد حقق كل شيء في كرة القدم يعتبر درس مجاني للجميع لاعبين كبارا وصغارا...
الإنجازات بعد توفيق الله لا تأتي إلا بالعمل الجاد
قال تعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون)
بعيدا تماما عن أي ميول لأي نادي وأيضا بعيدا عن العاطفة، اللاعب رونالدو مكسب كبير جدا للدوري السعودي فهو لاعب محترف وأسطورة كرة القدم وحقق في مسيرته الكثير من الإنجازات وأقولها
ستبقى أسطورة خالدة يا رونالدو... وسيبقى نجاحك يشار إليه بالبنان ولا يصل إليه أحد...
ألف ألف مبروك للأمة الهلالية ألف مبروك للزعيم السعودي وحظ أوفر للنصر العالمي
وتمنياتي للجميع بالتوفيق والرقي للكره السعودية على مستوى الأندية والمنتخبات
(الدون) شاهدته ليلة البارحة وهو يجهش بالبكاء أكثر من أبناء البلد، حرصا وحبا وتفانيا لكيان النصر وسمعته داخل وخارج العرب.
ملايين الناس خلف شاشات التلفاز تشاهد الدوري السعودي
وعدد كبير من القنوات الفضائية تنقل وتحلل كل لقطه من ملعب الجوهرة المشعة... وزاد المشهد جمالا وبهجة. تشريف سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- وأطال عمره...
الأسطورة كريستيانو رونالدو قدم لهذا الجيل من وجه نظري المتواضعة
درس مهم وقيم يمكن أن يستفيد منه جميع اللاعبين حيث يظهر أن النجاح يتطلب تضحيات كبيرة وعملا مستمرا.
فالعمل المتواصل والشغف الكبير والجد والاجتهاد والمثابرة تعتبر الطريق لتحقيق التميز النجاح والإنجازات.
لقد سطر لنا هذه الأسطورة قدوة حية للشباب، حيث يظهر لهم أن الاجتهاد والاجتهاد والعمل الشاق هي المفاتيح الأساسية لتحقيق النجاح.
طبعا نحن كأمه إسلامية قبل كل ذي وذاك على الله
بكاء هستيري بعد خسارة المباراة وهو في عمر الأربعين وقد حقق كل شيء في كرة القدم يعتبر درس مجاني للجميع لاعبين كبارا وصغارا...
الإنجازات بعد توفيق الله لا تأتي إلا بالعمل الجاد
قال تعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون)
بعيدا تماما عن أي ميول لأي نادي وأيضا بعيدا عن العاطفة، اللاعب رونالدو مكسب كبير جدا للدوري السعودي فهو لاعب محترف وأسطورة كرة القدم وحقق في مسيرته الكثير من الإنجازات وأقولها
ستبقى أسطورة خالدة يا رونالدو... وسيبقى نجاحك يشار إليه بالبنان ولا يصل إليه أحد...
ألف ألف مبروك للأمة الهلالية ألف مبروك للزعيم السعودي وحظ أوفر للنصر العالمي
وتمنياتي للجميع بالتوفيق والرقي للكره السعودية على مستوى الأندية والمنتخبات
