#عــــــاجل الحقيقة

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

سلام على جازان أرض وسماء وهواء

سلام على جازان أرض وسماء وهواء
 
عذبة هي جازان كنسمة الصباح واللحن المكتمل. بل كغيمة تحلق في السماء، وتزين أرجاء المكان.
رائحة المطر مختلط بالتراب بين السهل والجبل.
جازان صنعت عزفا للحياة وغنت به فأ طربت زائرها.
سلاما على جازان أرضا وسماء وهواء مالحسن إن لم تكسه!
جازان طيب المكان وطيب الإنسان جمعت بين ذلك جبالا شاهقة شواطئ، وبحرًا ،ووديان وجزر كجزيرة فرسان.
أما الإنسان فيها: من بيت علم وعلماء ثقافة شعر وأدب فيها ثروات وخير تهدي به الإنسان.
إما من رحل عنها، وغاب يبكيها فهي حسناء جمعت الحسن في كفيها طابت وطاب الجمع فيها.
مدينة جازان من مدن العالَم ذات التَّاريخ الضَّارب في عُمق الزَّمن.
حكاية لا تنتهي، بجمالها وحُسنها، تروي شموخ جبالها وعطاء بحرها، وانسياب أوديتها الرقارقة، والبوح بأسرار الحياة التهامية،
فطابت وطاب معاها البحر والموج والألحان.
تاريخها والمخلاف يشهد على كل ما قاله
تراث الأجداد فيها سار على نهج الأصالة
بالشجاعة يشهد لهم الحد الجنوبي والعاصفة وكلن في زمانه، وجبل دخان لحظة ثورة أركانه.
رجالهم على حد الوطن راحو دونه شهادة.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر