أجواء القحمة الرمضانية
تتمتع أحياء مركز القحمة بأجواء روحانية مختلفة في شهر رمضان المبارك، وتكتسي الشوارع والمنازل والميادين العامة بالأنوار والفوانيس وزينة رمضان احتفالاً بالشهر الكريم.
حيث ارتبط أهالي المركز بعادات وتقاليد خلال شهر رمضان المبارك، ومشاهد حية رمضانية يعيشها مجتمع القحمة والقرى التابعة لها خلال الشهر الفضيل وتستقبل الأسر بشهر رمضان المبارك كل عام بطابع أهالي القحمة بعد تحري رؤية هلال رمضان،
رمضان القحمة بنكهته المتميزة، وروح أهله التي تلامس الماضي، ويستمتع الأهالي بأنشطتهم في شهر رمضان من خلال التوزيعات والسفرة الرمضانية بوسط الحي والأنشطة الروحانية الخاصة بطقوس رمضان ، حيث تشكل هذه العادات ملامح جمالية لأحياء القحمة ، والذي تحتفظ بمخزون هائل من التراث والذكريات الجميلة،
القحمة هي تلك المنطقة الساحلية الهادئية بهدوء بحرها وجمال مناظرها وطيبة سكانها وإبداع فنانينها ، تحتفل برمضان قبل حلوله ، بل وتثير أعجاب الآخرين ببذل العطاء وجمال المنظر وسلاسة التعامل في أيام وليالي الشهر الكريم بطابعه الإيماني البحت الذي تبتسم له الوجوه وتنشد إليه الأنظار وتعايش فيه الأنفس بالألفة والتقارب في أجواء روحانية رائعة .
حيث ارتبط أهالي المركز بعادات وتقاليد خلال شهر رمضان المبارك، ومشاهد حية رمضانية يعيشها مجتمع القحمة والقرى التابعة لها خلال الشهر الفضيل وتستقبل الأسر بشهر رمضان المبارك كل عام بطابع أهالي القحمة بعد تحري رؤية هلال رمضان،
رمضان القحمة بنكهته المتميزة، وروح أهله التي تلامس الماضي، ويستمتع الأهالي بأنشطتهم في شهر رمضان من خلال التوزيعات والسفرة الرمضانية بوسط الحي والأنشطة الروحانية الخاصة بطقوس رمضان ، حيث تشكل هذه العادات ملامح جمالية لأحياء القحمة ، والذي تحتفظ بمخزون هائل من التراث والذكريات الجميلة،
القحمة هي تلك المنطقة الساحلية الهادئية بهدوء بحرها وجمال مناظرها وطيبة سكانها وإبداع فنانينها ، تحتفل برمضان قبل حلوله ، بل وتثير أعجاب الآخرين ببذل العطاء وجمال المنظر وسلاسة التعامل في أيام وليالي الشهر الكريم بطابعه الإيماني البحت الذي تبتسم له الوجوه وتنشد إليه الأنظار وتعايش فيه الأنفس بالألفة والتقارب في أجواء روحانية رائعة .