قرية التأسيس بمدينة أبها تستقطب مئات الزوار في يومها الأول
الحقيقة - عسير :
شهدت فعاليات "قرية التأسيس" التي تنظمها وزارة الثقافة بمدينة أبها احتفالاً بيوم التأسيس، حضوراً كثيفاً, من جميع فئات المجتمع الذين تقاطروا على موقع الفعالية اليوم، لمشاهدة العروض العسكرية المصاحبة والاطلاع على محتويات الأجنحة التفاعلية التي تحكي ملامح من الماضي العريق للمملكة.
وبدأت الفعالية عصراً بعرض لعدد من القطاعات الأمنية في المنطقة أبرزت خلاله هذه المناسبة الغالية بالعبارات الوطنية والأعلام.
وعقب نهاية العرض العسكري، تقاطرت الجموع لمشاهدة الأجنحة المصاحبة التي تبدأ بعروض حية لبعض الحرف اليدوية التي كان يزاولها الآباء والأجداد مثل النجارة التي كانت تستخدم فيها أخشاب مختلفة تجلب من أشجار العرعر والسدر والأثل والدوم، ثم عرض عن حرفة "الخرازة" التي كانت تلبي حاجة المجتمع من الأحذية المصنوعة من جلود الماشية، إضافة إلى عرض عن مهنة " الدباغة" التي تستخدم في صناعة قرب الماء وبعض الملابس.
وجذب ركن البناء بالطين الأطفال وسط تفاعل وأسئلة للبنائين الذين يقدمون عرضاً مباشراً لطريقة بناء المنازل قديما بالطين المشبع بالماء.
وفي رحلة عبر الزمن يطلع الحضور على أبرز المأكولات الشعبية في منطقة عسير وبعض مناطق المملكة الأخرى من خلال أركان مذاق الأصالة التي تجمع ببين الماضي والحاضر.
وركزت فعاليات "قرية التأسيس" على تعليم الأطفال بعض مهارات تشكيل الألعاب بالطين والماء إضافة إلى ممارسة العزف على الطبول التقليدية التي تستخدم في الألعاب الشعبية، وانتهاء بجناح الملابس التقليدية للرجال والنساء الذي يعرفهم على أنواع مختلفة من الأزياء التي كان يلبسها الآباء والأجداد.
شهدت فعاليات "قرية التأسيس" التي تنظمها وزارة الثقافة بمدينة أبها احتفالاً بيوم التأسيس، حضوراً كثيفاً, من جميع فئات المجتمع الذين تقاطروا على موقع الفعالية اليوم، لمشاهدة العروض العسكرية المصاحبة والاطلاع على محتويات الأجنحة التفاعلية التي تحكي ملامح من الماضي العريق للمملكة.
وبدأت الفعالية عصراً بعرض لعدد من القطاعات الأمنية في المنطقة أبرزت خلاله هذه المناسبة الغالية بالعبارات الوطنية والأعلام.
وعقب نهاية العرض العسكري، تقاطرت الجموع لمشاهدة الأجنحة المصاحبة التي تبدأ بعروض حية لبعض الحرف اليدوية التي كان يزاولها الآباء والأجداد مثل النجارة التي كانت تستخدم فيها أخشاب مختلفة تجلب من أشجار العرعر والسدر والأثل والدوم، ثم عرض عن حرفة "الخرازة" التي كانت تلبي حاجة المجتمع من الأحذية المصنوعة من جلود الماشية، إضافة إلى عرض عن مهنة " الدباغة" التي تستخدم في صناعة قرب الماء وبعض الملابس.
وجذب ركن البناء بالطين الأطفال وسط تفاعل وأسئلة للبنائين الذين يقدمون عرضاً مباشراً لطريقة بناء المنازل قديما بالطين المشبع بالماء.
وفي رحلة عبر الزمن يطلع الحضور على أبرز المأكولات الشعبية في منطقة عسير وبعض مناطق المملكة الأخرى من خلال أركان مذاق الأصالة التي تجمع ببين الماضي والحاضر.
وركزت فعاليات "قرية التأسيس" على تعليم الأطفال بعض مهارات تشكيل الألعاب بالطين والماء إضافة إلى ممارسة العزف على الطبول التقليدية التي تستخدم في الألعاب الشعبية، وانتهاء بجناح الملابس التقليدية للرجال والنساء الذي يعرفهم على أنواع مختلفة من الأزياء التي كان يلبسها الآباء والأجداد.