*العربي يهنيء القيادة الرشيدة بيوم التأسيس*
الحقيقة - بحر أبو سكينة :
رفع شيخ قبيلة المنجحة الشيخ عامر بن يحيى العربي بأسمة ونيابة عن عموم نواب وأفرادقبيلته ، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير، ولصاحب السموالملكي الأمير خالد بن سطام بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير، حفظهم الله -، بمناسبة ذكرى تأسيس الدولة السعودية يوم التأسيس يوم بدينا.
وقال “العربي ” نستذكر في هذه المناسبة جذور تأسيس الدولة السعودية قبل ثلاثة قرون على يد الإمام محمد بن سعود مروراً بالدولة السعودية الثانية ووصولاً لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود باني نهضتها الحديثة ومن بعده أبناؤه الملوك ، رحمهم الله حتى أضحت المملكة في مصاف الدول المتقدمة.
وقال “العربي” بأن هذه الذكرى عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة، إذ تحمل الكثير من المعاني العميقة في قلوب السعوديين وتؤكد ترابط أبناء هذا الوطن بقيادته، حيث يشكل هذا اليوم التاريخي علامة فارقة في تاريخ شبه الجزيرة العربية.
وسأل الله عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ قادتها وولاة أمرها، وأن يعيد هذه المناسبة على الوطن والمواطن بالأمن والأمان والصحة والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
رفع شيخ قبيلة المنجحة الشيخ عامر بن يحيى العربي بأسمة ونيابة عن عموم نواب وأفرادقبيلته ، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ولصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير، ولصاحب السموالملكي الأمير خالد بن سطام بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير، حفظهم الله -، بمناسبة ذكرى تأسيس الدولة السعودية يوم التأسيس يوم بدينا.
وقال “العربي ” نستذكر في هذه المناسبة جذور تأسيس الدولة السعودية قبل ثلاثة قرون على يد الإمام محمد بن سعود مروراً بالدولة السعودية الثانية ووصولاً لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود باني نهضتها الحديثة ومن بعده أبناؤه الملوك ، رحمهم الله حتى أضحت المملكة في مصاف الدول المتقدمة.
وقال “العربي” بأن هذه الذكرى عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة، إذ تحمل الكثير من المعاني العميقة في قلوب السعوديين وتؤكد ترابط أبناء هذا الوطن بقيادته، حيث يشكل هذا اليوم التاريخي علامة فارقة في تاريخ شبه الجزيرة العربية.
وسأل الله عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ قادتها وولاة أمرها، وأن يعيد هذه المناسبة على الوطن والمواطن بالأمن والأمان والصحة والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
