في لوحة فنية من الوفاء : آل عامر يخطون مشاعرهم عبر صحيفة الحقيقة بمناسبة يوم " التأسيس "
الحقيقة - عسير :
في رحاب عبق التاريخ وتحت سماء فبراير الصافية، تتجدد ذكرى تأسيس الدولة السعودية، حيث تلتف الأسر والقبائل حول جذوة الاحتفال بيوم التأسيس البهيج. في الثاني والعشرين من هذا الشهر الفضيل، تتزين السعودية بحلة الفخر والاعتزاز، إذ تمر 297 عامًا على الوقت الذي زرع فيه الإمام محمد بن سعود، بمساعدة رجاله المخلصين، بذور دولة التوحيد التي أثمرت عزًا وشموخًا.
من قلب عسير، تتعالى الأصوات بالدعاء والشكر للمولى على نعمة الأمن والاستقرار التي نعمت بها المملكة، وتخفق القلوب بالمحبة والولاء لراية التوحيد الخفاقة.
تجدد أسرة آل عامر العهد بالحب والتقدير للوطن وللقيادة الحكيمة، داعين الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويديم على البلاد الأفراح والمسرات.
علي بن محمد آل عامر، عميد الأسرة، ينثر كلماته كاللآلئ دافئة ومشاعره نبيلة، "وطني وهل أحب سواه"، ينطق بعمق الانتماء للوطن الذي يسمو فوق كل انتماء، يصفه بأنه ملاذ الأمن والطمأنينة، ويعبر عن استعداده للتضحية في سبيله.
يذكر مؤسس الدولة الملك عبد العزيز، ويصلي على روحه داعيًا له بالجنان، ويشيد بما أنجزه من بعده من ملوك السعودية حتى عهد الملك سلمان بن عبد العزيز.
الاستاذ، محمد آل عامر، في قلبه ولاء لا ينضب، يشير إلى يوم التأسيس كيوم مجيد يحتفي بجهود الأجداد ويقدم تراثًا عظيمًا من العدل والإحسان، ويعبر عن فخره بالذكرى وبالوطن الذي يبقى الحب والاعتزاز.
الاستاذ، سروي آل عامر يصف اليوم بأنه مصدر الفخر والحب، ويعلن حبه العميق للمملكة ولمليكها، متمنيًا للوطن دوام العز والتقدم.
الاستاذ،أحمد آل عامر يشارك بتعابير جميلة عن وطنه، مؤكدًا على القيم الراسخة والتاريخ العريق الذي يمتد منذ تأسيس الإمام محمد بن سعود.
وقال الأستاذ، عبدالله آل عامر شكراً لصحيفة الحقيقة الإلكترونية لمشاركتنا التعبير عن مشاعرنا بيوم التأسيس العظيم.
أنا مواطن سعودي وهذه أجمل كلمة أفتخر فيها أني سعودي.
وبمناسبة يوم التأسيس هذا اليوم المجيد أريد أن أعبّر عن مشاعري الكبيرة، الحمد الله تأسست دولتنا على يد المؤسس الإمام محمد بن سعود وبعده أتى الإمام فيصل بن تركي، وأخيراً الملك الملهم عبد العزيز آل سعود، وبعد ذلك أبناءه الكرام والآن الملك الوالد سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده محمد بن سلمان.
أجمل شعور أن تكون ابن هذا الوطن العظيم.
وأفاد الأستاذ، حسن آل عامر بمناسبة يوم التأسيس، مشيرًا إلى أن ذكرى التأسيس هي مناسبة عظيمة لا تُنسى، حيث يستذكر فيها كل مواطن سعودي التضحيات الجسام التي قدمها القادة الأبطال الذين بذلوا أعمارهم في سبيل رفعة الوطن، وأكد على أن يوم التأسيس يمثل ذكرى تاريخية محفورة في الوجدان، لا تُمحى من ذاكرة الزمان.
من قلب هامة الكبرياء وتاج الاعتزاز أفاض الأستاذ، إبراهيم آل عامر بكلمات زاهية قائلاً: وطني العزيز، لايسكن فؤادي حب سواك، تفوقت في العظمة والإقدام، يا تاج الشرف ومهبط الأبطال.
إن والدنا الغالي، الباني المؤسس لديارنا المفداة، الملك عبدالعزيز آل سعود، قد غرس بيديه شجرة مملكتنا بشجاعة الأسود وإباء الجبال، إلى روحه الطاهرة نرفع أكاليل الحب وندعو له بفيض من الرحمة، وإلى سلالته الكريمة، حملة اللواء بعد رحيله، نهدي باقات التقدير والوفاء، تلك التي تليق بما قدموه من عطاء لتثرية هذا الوطن بالرقي والأمان والثبات.
وعبر الإعلامي عامر آل عامر عن فرحته بالمناسبة، قائلاً: "إننا اليوم نحتفي بذكرى عظيمة ومباركة، تلك هي ذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى، والتي شكلت حجر الزاوية لمسيرة النهضة والمجد.
إن يوم الثاني والعشرين من فبراير يظل خالدًا في أذهاننا، يوماً للعزة والكرامة، وهو اليوم الذي نحتفل فيه بيوم التأسيس السعودي. وفي هذا العام 2024، نرفع الأيادي داعين الله سبحانه أن يديم البركة على هذا الوطن العزيز."
وتعكس صحيفة الحقيقة الإلكترونية، بإدارتها وطاقمها، الولاء والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، ولولي عهده الأمين صاحب السموالملكي الأميرمحمدبن سلمان بن عبدالعزيزآل سعود، سائلين الله تعالى أن يمتعهما بطول العمر وأن يجزل لهم الثواب على ما يبذلاه من جهود مضنية في سبيل تحقيق الأمن والأستقرار لوطننا الشامخ. ونجدد العهد والوفاء لولي العهد الأمين، متمنين له التوفيق في قيادة سفينة النهضة نحو آفاق واعدة.
في رحاب عبق التاريخ وتحت سماء فبراير الصافية، تتجدد ذكرى تأسيس الدولة السعودية، حيث تلتف الأسر والقبائل حول جذوة الاحتفال بيوم التأسيس البهيج. في الثاني والعشرين من هذا الشهر الفضيل، تتزين السعودية بحلة الفخر والاعتزاز، إذ تمر 297 عامًا على الوقت الذي زرع فيه الإمام محمد بن سعود، بمساعدة رجاله المخلصين، بذور دولة التوحيد التي أثمرت عزًا وشموخًا.
من قلب عسير، تتعالى الأصوات بالدعاء والشكر للمولى على نعمة الأمن والاستقرار التي نعمت بها المملكة، وتخفق القلوب بالمحبة والولاء لراية التوحيد الخفاقة.
تجدد أسرة آل عامر العهد بالحب والتقدير للوطن وللقيادة الحكيمة، داعين الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويديم على البلاد الأفراح والمسرات.
علي بن محمد آل عامر، عميد الأسرة، ينثر كلماته كاللآلئ دافئة ومشاعره نبيلة، "وطني وهل أحب سواه"، ينطق بعمق الانتماء للوطن الذي يسمو فوق كل انتماء، يصفه بأنه ملاذ الأمن والطمأنينة، ويعبر عن استعداده للتضحية في سبيله.
يذكر مؤسس الدولة الملك عبد العزيز، ويصلي على روحه داعيًا له بالجنان، ويشيد بما أنجزه من بعده من ملوك السعودية حتى عهد الملك سلمان بن عبد العزيز.
الاستاذ، محمد آل عامر، في قلبه ولاء لا ينضب، يشير إلى يوم التأسيس كيوم مجيد يحتفي بجهود الأجداد ويقدم تراثًا عظيمًا من العدل والإحسان، ويعبر عن فخره بالذكرى وبالوطن الذي يبقى الحب والاعتزاز.
الاستاذ، سروي آل عامر يصف اليوم بأنه مصدر الفخر والحب، ويعلن حبه العميق للمملكة ولمليكها، متمنيًا للوطن دوام العز والتقدم.
الاستاذ،أحمد آل عامر يشارك بتعابير جميلة عن وطنه، مؤكدًا على القيم الراسخة والتاريخ العريق الذي يمتد منذ تأسيس الإمام محمد بن سعود.
وقال الأستاذ، عبدالله آل عامر شكراً لصحيفة الحقيقة الإلكترونية لمشاركتنا التعبير عن مشاعرنا بيوم التأسيس العظيم.
أنا مواطن سعودي وهذه أجمل كلمة أفتخر فيها أني سعودي.
وبمناسبة يوم التأسيس هذا اليوم المجيد أريد أن أعبّر عن مشاعري الكبيرة، الحمد الله تأسست دولتنا على يد المؤسس الإمام محمد بن سعود وبعده أتى الإمام فيصل بن تركي، وأخيراً الملك الملهم عبد العزيز آل سعود، وبعد ذلك أبناءه الكرام والآن الملك الوالد سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده محمد بن سلمان.
أجمل شعور أن تكون ابن هذا الوطن العظيم.
وأفاد الأستاذ، حسن آل عامر بمناسبة يوم التأسيس، مشيرًا إلى أن ذكرى التأسيس هي مناسبة عظيمة لا تُنسى، حيث يستذكر فيها كل مواطن سعودي التضحيات الجسام التي قدمها القادة الأبطال الذين بذلوا أعمارهم في سبيل رفعة الوطن، وأكد على أن يوم التأسيس يمثل ذكرى تاريخية محفورة في الوجدان، لا تُمحى من ذاكرة الزمان.
من قلب هامة الكبرياء وتاج الاعتزاز أفاض الأستاذ، إبراهيم آل عامر بكلمات زاهية قائلاً: وطني العزيز، لايسكن فؤادي حب سواك، تفوقت في العظمة والإقدام، يا تاج الشرف ومهبط الأبطال.
إن والدنا الغالي، الباني المؤسس لديارنا المفداة، الملك عبدالعزيز آل سعود، قد غرس بيديه شجرة مملكتنا بشجاعة الأسود وإباء الجبال، إلى روحه الطاهرة نرفع أكاليل الحب وندعو له بفيض من الرحمة، وإلى سلالته الكريمة، حملة اللواء بعد رحيله، نهدي باقات التقدير والوفاء، تلك التي تليق بما قدموه من عطاء لتثرية هذا الوطن بالرقي والأمان والثبات.
وعبر الإعلامي عامر آل عامر عن فرحته بالمناسبة، قائلاً: "إننا اليوم نحتفي بذكرى عظيمة ومباركة، تلك هي ذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى، والتي شكلت حجر الزاوية لمسيرة النهضة والمجد.
إن يوم الثاني والعشرين من فبراير يظل خالدًا في أذهاننا، يوماً للعزة والكرامة، وهو اليوم الذي نحتفل فيه بيوم التأسيس السعودي. وفي هذا العام 2024، نرفع الأيادي داعين الله سبحانه أن يديم البركة على هذا الوطن العزيز."
وتعكس صحيفة الحقيقة الإلكترونية، بإدارتها وطاقمها، الولاء والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، ولولي عهده الأمين صاحب السموالملكي الأميرمحمدبن سلمان بن عبدالعزيزآل سعود، سائلين الله تعالى أن يمتعهما بطول العمر وأن يجزل لهم الثواب على ما يبذلاه من جهود مضنية في سبيل تحقيق الأمن والأستقرار لوطننا الشامخ. ونجدد العهد والوفاء لولي العهد الأمين، متمنين له التوفيق في قيادة سفينة النهضة نحو آفاق واعدة.