معتمر نمساوي : يصف شعوره مع الكعبة المشرفة
الحقيقة - مكة المكرمة :
وصف المعتمر النمساوي "نجاتي بيرامي" شعوره وهو يطوف حول الكعبة قائلاً: "انتابني شعور رهيب عندما دخلت لصحن الطواف لأول مرة في حياتي .. كنت مشتاقاً لرؤيتها على الحقيقة بعد أن كنت أشاهدها من شاشات التلفاز والهواتف الذكية، وعندما شاهدت الكعبة المشرفة لأول مرة بكيت .. حتى الآن لا أكاد أُصدق".
وأضاف "بيرامي" المشمول بالاستضافة في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للعمرة والزيارة الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد،أن "الحرم المكي ومدينة رسول الله صل الله عليه وسلم في قلبي منذ أن ولدت، واليوم عمري جاوز 75 عاماً، وأشعر أنني ولدت من جديد عندما حقق لي البرنامج أمنية العمرة، والوقوف على المواقع التاريخية لزمن النبي وصحابته".
وقال : كل أفراد عائلتي كان لهم شرف زيارة المدينة المنورة ومكة المكرمة، إلا أنا, لكن بفضل الله ثم بفضل خادم الحرمين الشريفين تمكنت من أداء العمرة، وبإذن الله سأسعى لأؤدٍ فريضة الحج، مقدماً شكره للقيادة الرشيدة ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد والشعب السعودي على كل ما قدموه في هذا البرنامج.
وصف المعتمر النمساوي "نجاتي بيرامي" شعوره وهو يطوف حول الكعبة قائلاً: "انتابني شعور رهيب عندما دخلت لصحن الطواف لأول مرة في حياتي .. كنت مشتاقاً لرؤيتها على الحقيقة بعد أن كنت أشاهدها من شاشات التلفاز والهواتف الذكية، وعندما شاهدت الكعبة المشرفة لأول مرة بكيت .. حتى الآن لا أكاد أُصدق".
وأضاف "بيرامي" المشمول بالاستضافة في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للعمرة والزيارة الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد،أن "الحرم المكي ومدينة رسول الله صل الله عليه وسلم في قلبي منذ أن ولدت، واليوم عمري جاوز 75 عاماً، وأشعر أنني ولدت من جديد عندما حقق لي البرنامج أمنية العمرة، والوقوف على المواقع التاريخية لزمن النبي وصحابته".
وقال : كل أفراد عائلتي كان لهم شرف زيارة المدينة المنورة ومكة المكرمة، إلا أنا, لكن بفضل الله ثم بفضل خادم الحرمين الشريفين تمكنت من أداء العمرة، وبإذن الله سأسعى لأؤدٍ فريضة الحج، مقدماً شكره للقيادة الرشيدة ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد والشعب السعودي على كل ما قدموه في هذا البرنامج.