مدرعة " الدهناء " سعودية الصنع
الحقيقة - الرياض :
يستعرض جناح وزارة الداخلية المشارك في معرض الدفاع العالمي 2024 م بالرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، مدرعة "الدهناء"، سعودية الصنع، وذات الدفع الرباعي متعددة المهام، المتوائمة مع شروط ومواصفات الاستخدام العسكري.
ويحظى زوار جناح وزارة الداخلية في المعرض، بالتعرف على عربة الدهناء، وهي مدرعة تكتيكية سريعة الحركة، بكونها صناعة سعودية توفر أعلى مستويات الحماية للأفراد في أثناء أداء مهامهم وتستخدم لأعمال الدوريات والتدخل السريع، ولديها القدرة على المناورة والعمل في مختلف التضاريس، ومزودة بتجهيزات متطورة وأنظمة اتصال وتسليح.
ويأتي استعراض "الدهناء" تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لا محدود ورعاية خاصة من لدن القيادة الرشيدة - رعاها الله - بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، والسعي إلى توطين هذا القطاع الواعد بما يزيد على 50% من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول 2030، وليصبح القطاع بذلك رافداً مهماً للاقتصاد السعودي، من خلال نقل التقنية ودعم المستثمر المحلي، وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن، وتعظيم إسهاماتهم في الاقتصاد الوطني.
الجدير بالذكر أن وزارة الداخلية تشارك في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، للتعريف بمبادراتها وبرامجها لتعزيز المنظومة الأمنية وإسهاماتها في مجالات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتوطين الصناعات العسكرية، وتعزيز أمن الحدود، وتطوير المدن الآمنة، وإدارة الأزمات والكوارث والحشود، وحماية المنشآت الحيوية، والمحافظة على البيئة.
يستعرض جناح وزارة الداخلية المشارك في معرض الدفاع العالمي 2024 م بالرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، مدرعة "الدهناء"، سعودية الصنع، وذات الدفع الرباعي متعددة المهام، المتوائمة مع شروط ومواصفات الاستخدام العسكري.
ويحظى زوار جناح وزارة الداخلية في المعرض، بالتعرف على عربة الدهناء، وهي مدرعة تكتيكية سريعة الحركة، بكونها صناعة سعودية توفر أعلى مستويات الحماية للأفراد في أثناء أداء مهامهم وتستخدم لأعمال الدوريات والتدخل السريع، ولديها القدرة على المناورة والعمل في مختلف التضاريس، ومزودة بتجهيزات متطورة وأنظمة اتصال وتسليح.
ويأتي استعراض "الدهناء" تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لا محدود ورعاية خاصة من لدن القيادة الرشيدة - رعاها الله - بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، والسعي إلى توطين هذا القطاع الواعد بما يزيد على 50% من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول 2030، وليصبح القطاع بذلك رافداً مهماً للاقتصاد السعودي، من خلال نقل التقنية ودعم المستثمر المحلي، وتوفير فرص العمل لأبناء وبنات الوطن، وتعظيم إسهاماتهم في الاقتصاد الوطني.
الجدير بالذكر أن وزارة الداخلية تشارك في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، للتعريف بمبادراتها وبرامجها لتعزيز المنظومة الأمنية وإسهاماتها في مجالات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتوطين الصناعات العسكرية، وتعزيز أمن الحدود، وتطوير المدن الآمنة، وإدارة الأزمات والكوارث والحشود، وحماية المنشآت الحيوية، والمحافظة على البيئة.