وزارة الدفاع تستعرض إرثها وقدراتها ومستقبلها في معرض الدفاع العالمي 2024
الحقيقة - متابعات :
تشارك وزارة الدفاع بصفتها شريكاً رئيسياً في النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي 2024، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله – في الفترة 04 – 08 فبراير المقبل في الرياض.
وترتكز مشاركة وزارة الدفاع من خلال جناحها في المعرض على ثلاثة محاور رئيسية، تتمثل في: إرثها وتحولاتها التاريخية، وقدراتها وإمكاناتها الدفاعية والعسكرية، إلى جانب مستقبلها وبرنامج تطويرها.
وسيشارك عدد من كبار قادة وزارة الدفاع في ندوات وجلسات النقاش في منتدى مستقبل الدفاع الذي يُعقد على هامش المعرض، وذلك بحضور كبار الشخصيات والمسؤولين الحكوميين وقيادات الشركات العالمية والمحلية. وستقدم طائرات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة، وطائرات فريق "الصقور السعودية"، عروضًا جوية متنوعة خلال أيام معرض الدفاع العالمي، بالإضافة إلى مشاركة الخدمات الصحية بوزارة الدفاع بعيادات تضم كوادر طبية وصحية؛ لتقديم الرعاية الطبية للمشاركين وزائري المعرض.
وقال مدير الإدارة العامة للتواصل الإستراتيجي بوكالة وزارة الدفاع للشؤون الإستراتيجية عبدالرحمن بن سلطان السلطان: إن محور "الإرث" يتناول نشأة الوزارة وما شهدته من تطورات وتحولات تاريخية، وذلك من خلال التعريف بالتسلسل التاريخي والزمني لمراحل تطوير الجيش السعودي منذ نشأته، إلى جانب إبراز جهود الوزارة الإنسانية.
وأوضح أن محور "القدرات" في جناح وزارة الدفاع سيركز على إظهار قدرات وإمكانات أفرع القوات المسلحة، وسيسلط الضوء على مركز الدراسات والأبحاث الإستراتيجية الدفاعية، إلى جانب التعريف ببوابة الموردين التي تهدف إلى تسهيل التواصل مع الموردين المحتملين لتلبية احتياجات الشراء المستقبلية لوزارة الدفاع.
وأشار السلطان إلى أن المحور الثالث "المستقبل" سيتناول مستقبل الوزارة وبرنامج تطويرها، وسيستعرض أهدافها الإستراتيجية، ومبادراتها التطويرية ومراحل تنفيذها. ويتمحور معرض الدفاع العالمي في نسخته الثانية تحت شعار "للغد نستعد" حول مستقبل صناعة الدفاع من خلال استعراض أحدث التطورات التقنية التي توصل لها العالم عبر مختلف قطاعات الدفاع البرية والبحرية، والجوية، والفضاء، والأمن.
تشارك وزارة الدفاع بصفتها شريكاً رئيسياً في النسخة الثانية من معرض الدفاع العالمي 2024، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله – في الفترة 04 – 08 فبراير المقبل في الرياض.
وترتكز مشاركة وزارة الدفاع من خلال جناحها في المعرض على ثلاثة محاور رئيسية، تتمثل في: إرثها وتحولاتها التاريخية، وقدراتها وإمكاناتها الدفاعية والعسكرية، إلى جانب مستقبلها وبرنامج تطويرها.
وسيشارك عدد من كبار قادة وزارة الدفاع في ندوات وجلسات النقاش في منتدى مستقبل الدفاع الذي يُعقد على هامش المعرض، وذلك بحضور كبار الشخصيات والمسؤولين الحكوميين وقيادات الشركات العالمية والمحلية. وستقدم طائرات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة، وطائرات فريق "الصقور السعودية"، عروضًا جوية متنوعة خلال أيام معرض الدفاع العالمي، بالإضافة إلى مشاركة الخدمات الصحية بوزارة الدفاع بعيادات تضم كوادر طبية وصحية؛ لتقديم الرعاية الطبية للمشاركين وزائري المعرض.
وقال مدير الإدارة العامة للتواصل الإستراتيجي بوكالة وزارة الدفاع للشؤون الإستراتيجية عبدالرحمن بن سلطان السلطان: إن محور "الإرث" يتناول نشأة الوزارة وما شهدته من تطورات وتحولات تاريخية، وذلك من خلال التعريف بالتسلسل التاريخي والزمني لمراحل تطوير الجيش السعودي منذ نشأته، إلى جانب إبراز جهود الوزارة الإنسانية.
وأوضح أن محور "القدرات" في جناح وزارة الدفاع سيركز على إظهار قدرات وإمكانات أفرع القوات المسلحة، وسيسلط الضوء على مركز الدراسات والأبحاث الإستراتيجية الدفاعية، إلى جانب التعريف ببوابة الموردين التي تهدف إلى تسهيل التواصل مع الموردين المحتملين لتلبية احتياجات الشراء المستقبلية لوزارة الدفاع.
وأشار السلطان إلى أن المحور الثالث "المستقبل" سيتناول مستقبل الوزارة وبرنامج تطويرها، وسيستعرض أهدافها الإستراتيجية، ومبادراتها التطويرية ومراحل تنفيذها. ويتمحور معرض الدفاع العالمي في نسخته الثانية تحت شعار "للغد نستعد" حول مستقبل صناعة الدفاع من خلال استعراض أحدث التطورات التقنية التي توصل لها العالم عبر مختلف قطاعات الدفاع البرية والبحرية، والجوية، والفضاء، والأمن.