"مهرجان قمم عسير: رقص الجبال بألوان العالم"
انطلقت اليوم الأحد فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان قمم الدولي للفنون الأدائية الجبلية، والذي يُقام في قصر مالك التاريخي بمنطقة عسير.
هذا المهرجان، الذي تنظمه هيئة المسرح والفنون الأدائية في المنطقة، يشهد مشاركة 45 فرقة فنية من داخل المملكة وخارجها، تقدم 40 نوعاً من الفنون الجبلية السعودية والعالمية في ثمانية مواقع تراثية بعسير.
خلال اليوم الأول، استمتع الجمهور بعرض فن "الدبكة" من المملكة الأردنية، حيث تميز العرض بالتنسيق الحركي والغناء المصحوب بالموسيقى التقليدية، تلا ذلك عرض فرقة بني شهر من عسير الذي عرضوا فيه "فن اللعب الشهري" الذي يجمع بين الشعر والموسيقى والحركات الجماعية المتناسقة.
من جمهورية أرمينيا، شاهد الحضور فن "ساسوني بارير" و"بيرد" من فاسبوراكان، واختتمت مشاركتهم بالفن التقليدي "ليزجينكا". إضافة إلى ذلك، قدمت محافظة الطائف فن "المجرور"، الذي يعد من الفنون الأدائية المميزة في المنطقة الغربية.
كما شاركت البيرو بثلاثة فنون أدائية، بدءًا من فن "هوايلش" المعاصر، مروراً بـ"مارينيرا نورتينا" الوطني، واختتمت بفن "نون أشي" الذي يعبر عن التقاليد البيروفية.
يُعتبر قصر مالك التاريخي، الذي يستضيف هذه الفعاليات، من أبرز المواقع التراثية في عسير، حيث يشغل مساحة 250 مترًا مربعًا ويتألف من أربعة طوابق، يضم الطابق الأول متحفاً يعرض مراسلات تاريخية وصور توثق تاريخ المنطقة.
هذا المهرجان، الذي تنظمه هيئة المسرح والفنون الأدائية في المنطقة، يشهد مشاركة 45 فرقة فنية من داخل المملكة وخارجها، تقدم 40 نوعاً من الفنون الجبلية السعودية والعالمية في ثمانية مواقع تراثية بعسير.
خلال اليوم الأول، استمتع الجمهور بعرض فن "الدبكة" من المملكة الأردنية، حيث تميز العرض بالتنسيق الحركي والغناء المصحوب بالموسيقى التقليدية، تلا ذلك عرض فرقة بني شهر من عسير الذي عرضوا فيه "فن اللعب الشهري" الذي يجمع بين الشعر والموسيقى والحركات الجماعية المتناسقة.
من جمهورية أرمينيا، شاهد الحضور فن "ساسوني بارير" و"بيرد" من فاسبوراكان، واختتمت مشاركتهم بالفن التقليدي "ليزجينكا". إضافة إلى ذلك، قدمت محافظة الطائف فن "المجرور"، الذي يعد من الفنون الأدائية المميزة في المنطقة الغربية.
كما شاركت البيرو بثلاثة فنون أدائية، بدءًا من فن "هوايلش" المعاصر، مروراً بـ"مارينيرا نورتينا" الوطني، واختتمت بفن "نون أشي" الذي يعبر عن التقاليد البيروفية.
يُعتبر قصر مالك التاريخي، الذي يستضيف هذه الفعاليات، من أبرز المواقع التراثية في عسير، حيث يشغل مساحة 250 مترًا مربعًا ويتألف من أربعة طوابق، يضم الطابق الأول متحفاً يعرض مراسلات تاريخية وصور توثق تاريخ المنطقة.