إدارة تعليم محايل تشارك العالم الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2023م
الحقيقة - محايل عسير :
:
تشارك إدارة تعليم محايل العالم الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2023م والذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام ، وأطلق تعليم محايل العديد من البرامج والفعاليات في مكاتب التعليم والمدارس ، بالإضافة إلى نشر منتجات إعلامية متنوعة في منصات التواصل الاجتماعي احتفاء باليوم الدولي للتسامح والتي تستمر لمدة خمسة أيام، حيث بدأت في 12 نوفمبر وتنتهي في 16 نوفمبر.
وأوضح مـدير تعليم محايل عسير المُكلف علي بن آحمد آل معنتر عسيري أن التسامح ليست مجرد كلمة تقال بل إنه مبدأ إنساني وجوده أمل وحياة وتطور وسعادة ، وليس التسامح هو التهاون والانكسار والاستسلام، بل إن التسامح هو خلق حميد إذا أصبح مبدأ فإنه قادر على إنقاذ شعوب وتطويرها وقادر على فتح آفاق جديده من الأمل في هذه الحياة. واشار المساعد للشؤون التعليمية عبدالله غازي عسيري أن التسامح قيمة إسلامية وسلوك حضاري وهو خلق الكرماء من الناس والذين يملكون موروث يمكنهم من الانفتاح على الجميع وتقبل كل الثقافات دون استثناء ودون خوف من أن تندثر حضارتهم وثقافتهم وإن اليوم الدولي للتسامح هو تذكير لكل واحد منا بأنه يمكنه أن يساهم في تحقيق السلام وأن تعم السعادة في هذا العالم عندما يكون أكثر تسامحًا.
فيما نوه مشرف وحدة التوعية الفكرية جابر محمد عسيري أن وحدة التوعية وضعت العديد من الفعاليات والبرامح لتشجيع الحوار بين الطلاب والطالبات من مختلف الثقافات بما يظهر فيهم قيم التسامح والاعتدال وتهدف البرامج كذلك دعم المهارات الاجتماعية والتعليمية للطلاب والطالبات وربطها بقيم التسامح والتي يأتي منها:الاحترام والاعتدال والانفتاح والصداقة والتطوع والتعاون.
تشارك إدارة تعليم محايل العالم الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2023م والذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام ، وأطلق تعليم محايل العديد من البرامج والفعاليات في مكاتب التعليم والمدارس ، بالإضافة إلى نشر منتجات إعلامية متنوعة في منصات التواصل الاجتماعي احتفاء باليوم الدولي للتسامح والتي تستمر لمدة خمسة أيام، حيث بدأت في 12 نوفمبر وتنتهي في 16 نوفمبر.
وأوضح مـدير تعليم محايل عسير المُكلف علي بن آحمد آل معنتر عسيري أن التسامح ليست مجرد كلمة تقال بل إنه مبدأ إنساني وجوده أمل وحياة وتطور وسعادة ، وليس التسامح هو التهاون والانكسار والاستسلام، بل إن التسامح هو خلق حميد إذا أصبح مبدأ فإنه قادر على إنقاذ شعوب وتطويرها وقادر على فتح آفاق جديده من الأمل في هذه الحياة. واشار المساعد للشؤون التعليمية عبدالله غازي عسيري أن التسامح قيمة إسلامية وسلوك حضاري وهو خلق الكرماء من الناس والذين يملكون موروث يمكنهم من الانفتاح على الجميع وتقبل كل الثقافات دون استثناء ودون خوف من أن تندثر حضارتهم وثقافتهم وإن اليوم الدولي للتسامح هو تذكير لكل واحد منا بأنه يمكنه أن يساهم في تحقيق السلام وأن تعم السعادة في هذا العالم عندما يكون أكثر تسامحًا.
فيما نوه مشرف وحدة التوعية الفكرية جابر محمد عسيري أن وحدة التوعية وضعت العديد من الفعاليات والبرامح لتشجيع الحوار بين الطلاب والطالبات من مختلف الثقافات بما يظهر فيهم قيم التسامح والاعتدال وتهدف البرامج كذلك دعم المهارات الاجتماعية والتعليمية للطلاب والطالبات وربطها بقيم التسامح والتي يأتي منها:الاحترام والاعتدال والانفتاح والصداقة والتطوع والتعاون.
