"تخطيط للأفضل، تحقيق للمستحيل"
بقلم✍️ أ/عبدالله محمد الشهري
بشعار وجهة ملهمة في حراك ثقافي غير مسبوق، وبشعار لافت للنظر، ومشدّ للانتباه.
انطلق في اليوم الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من العام الحالي 2023م، معرض الكتاب الدولي في مدينة الرياض، وتحديدًا في رحاب جامعة الملك سعود - رحمه الله - ولمدة عشرة أيام، مستمرًا حتى اليوم الثامن من شهر أكتوبر من هذا العام.
وقد حلت سلطنة عمان كضيف شرف لمعرض الكتاب في لهذا العام لتقدم له ولزائريه - تجربة ثقافية متنوعة رائدة وفريدة من تاريخها العريق، وثقافتها الأصيلة، وفنونها المتنوعة.
يشارك في هذا المعرض 32 دولة، وما يزيد عن 1800 دار نشر،
وأكثر من 800 جناح عرض.
حدث كبير ضخم وعالمي!، متوافق مع رؤية المملكة 2030م، ويعتبر معرض الكتاب الدولي في مدينة الرياض واجهة مشرفة، ومقصد سياحاً، ومزار عالمي.
بالنسبة لمعرض الكتاب العربي؛ حيث يسعى إلى الارتقاء بجودة المعرفة، وإثراء المشهد الثقافي العربي والعالمي.
الجدير بالذكر أن أول انطلاقة لهذا المعرض كانت قبل حوالي خمسين عامًا، وتحديدًا في رحاب جامعة الملك سعود، وها هو الآن يعود إلى منبع بدايته ونقطة انطلاقه، لكنه بحلة جديدة، رائعة ومتفردة
في تقديمها ومادتها.
كما يعدُ معرض الكتاب الدولي بالرياض إحدى مخرجات "مبادرة" معارض الكتاب.
وقد أوضحت هيئة الأدب والنشر والترجمة عبر حسابها في توتر نية التوسع في معارض الكتاب بالمملكة العربية السعودية؛ لتصبح أربعة معارض للكتاب، والتي بدأتها بالمنطقة الشرقية في شهر مارس من هذا العام، وبعدها معرض الكتاب في المدينة المنورة، والذي أُقيم في شهر مايو من العام نفسه، أما الثالث فهو معرضنا الحالي معرض الرياض والمقام في رحاب جامعة الملك سعود - طيب الله ثراه -
والرابع والأخير: فسيقام في مدية جدة، - بمشيئة الله - في آخر شهر من هذا العام والمسمى بشهر ديسمبر.
بشعار وجهة ملهمة في حراك ثقافي غير مسبوق، وبشعار لافت للنظر، ومشدّ للانتباه.
انطلق في اليوم الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من العام الحالي 2023م، معرض الكتاب الدولي في مدينة الرياض، وتحديدًا في رحاب جامعة الملك سعود - رحمه الله - ولمدة عشرة أيام، مستمرًا حتى اليوم الثامن من شهر أكتوبر من هذا العام.
وقد حلت سلطنة عمان كضيف شرف لمعرض الكتاب في لهذا العام لتقدم له ولزائريه - تجربة ثقافية متنوعة رائدة وفريدة من تاريخها العريق، وثقافتها الأصيلة، وفنونها المتنوعة.
يشارك في هذا المعرض 32 دولة، وما يزيد عن 1800 دار نشر،
وأكثر من 800 جناح عرض.
حدث كبير ضخم وعالمي!، متوافق مع رؤية المملكة 2030م، ويعتبر معرض الكتاب الدولي في مدينة الرياض واجهة مشرفة، ومقصد سياحاً، ومزار عالمي.
بالنسبة لمعرض الكتاب العربي؛ حيث يسعى إلى الارتقاء بجودة المعرفة، وإثراء المشهد الثقافي العربي والعالمي.
الجدير بالذكر أن أول انطلاقة لهذا المعرض كانت قبل حوالي خمسين عامًا، وتحديدًا في رحاب جامعة الملك سعود، وها هو الآن يعود إلى منبع بدايته ونقطة انطلاقه، لكنه بحلة جديدة، رائعة ومتفردة
في تقديمها ومادتها.
كما يعدُ معرض الكتاب الدولي بالرياض إحدى مخرجات "مبادرة" معارض الكتاب.
وقد أوضحت هيئة الأدب والنشر والترجمة عبر حسابها في توتر نية التوسع في معارض الكتاب بالمملكة العربية السعودية؛ لتصبح أربعة معارض للكتاب، والتي بدأتها بالمنطقة الشرقية في شهر مارس من هذا العام، وبعدها معرض الكتاب في المدينة المنورة، والذي أُقيم في شهر مايو من العام نفسه، أما الثالث فهو معرضنا الحالي معرض الرياض والمقام في رحاب جامعة الملك سعود - طيب الله ثراه -
والرابع والأخير: فسيقام في مدية جدة، - بمشيئة الله - في آخر شهر من هذا العام والمسمى بشهر ديسمبر.
