سمو أمير الشرقية يطلق جائزة الإنسان أولاً بنسختها الثالثة ويدشن هويتها الجديدة
متابعات - الحقيقة - الدمام
أطلق صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في ديوان الإمارة اليوم الاحد جائزة "الإنسان أولاً" للعمل الإنساني بنسختها الثالثة، والتي ينظمها فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، بالتعاون مع مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، ومعهد الإدارة العامة بالمنطقة، وغرفة الشرقية، ومؤسسة سعد القنبر للخدمات الإنسانية، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للعمل الإنساني.
كما بارك سموه، تدشين الهوية الجديدة للجائزة التي تعد أداة فاعلة لتحفيز وإلهام كافة قطاعات المجتمع وأفراده بالمنطقة، وتهدف بشكل رئيسي إلى إبراز وتكريم الجهود المختلفة، ونشر وترسيخ ثقافة العمل الإنساني لدى قطاعات وأفراد المجتمع، والمساهمة في نشر الصورة الذهنية الإيجابية من خلال الأعمال الإنسانية للمملكة ومواطنيها.
وأكدت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود رئيسة أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، أن اطلاق النسخة الثالثة للجائزة وتدشين هويتها الجديدة سيمثل نقلة جديدة امتدادًا للنسختين السابقة لما تحمله الجائزة من معانٍ عميقة تساهم في تعزيز حس المسؤولية الاجتماعية والإنسانية لدى جميع القطاعات وعلى كافة المستويات، وتحفز قيام الجميع كلاً حسب دوره على تقديم الأفضل في سبيل تحقيق تطلعات مملكة الإنسانية، المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة وشعبها العظيم.
وأكد مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية المشرف العام على الجائزة، عبدالرحمن بن فهد المقبل، أن الجائزة بنسختيها الأولى والثانية حظيت برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وكان لها الأثر في إبراز المبادرات الإنسانية بالمنطقة، والتي تعكس هوية مملكة الإنسانية الرائدة على مستوى العالم، مشيدًا بدور المملكة الإنساني في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية لدول العالم كافة، ودعم القضايا الإنسانية.
وأوضح المقبل، حرص فرع الوزارة على تفعيل مثل هذه المبادرات التي تعود بالنفع الملموس على المجتمع والمنطقة والوطن ككل، وقال " تأثير مثل هذه المبادرات يصنع جيلاً واعيًا يشعر بأن لديه القدرة على تقديم أفضل ما لديه لخدمة الانسان "، مشيرًا إلى أن "الجائزة ترتكز على عدة قيم، وهي الاحتفاء بالجهود، الإبداع والابتكار، الأثر والاستدامة، وأنها تحتوي على أربع مسارات: مسار القطاع الحكومي، مسار القطاع غير الربحي، مسار قطاع الأعمال، ومسار الأفراد.
وأوضحت رئيس لجنة التحكيم ابتسام الحميزي، أن هذه الجائزة أتت استشعارًا لما قدمته المملكة حكومةً وشعبًا من أعمال إنسانية عظيمة، ولدورها الريادي في مجال العمل الإنساني على مستوى العالم كافة من خلال تقديم الأعمال الخيرية والمساعدات والمبادرات الإنسانية، حيث تهدف الجائزة إلى تقديم نماذج متميزة تعكس هوية المملكة الإنسانية، وتعزيز روح التكافل المجتمعي، وتشجيع الابداع والابتكار في العطاء الإنساني.
وشكرت الحميزي، أعضاء لجنة التحكيم الذين كان لهم دور فاعل في الارتقاء بمخرجات الجائزة، وهم أمين عام مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر" لولوة الشمري، والمشرف على قطاع الشركات في صندوق دعم الجمعيات مشاري الجويرة، ومدير مركز المسؤولية الاجتماعية بغرفة الشرقية متعب العنزي، ومن معهد الإدارة العامة صالح الغريب، ومي الدرويش ومن إدارة التواصل المؤسسي بمجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر" ناصر الشهري.
كما بارك سموه، تدشين الهوية الجديدة للجائزة التي تعد أداة فاعلة لتحفيز وإلهام كافة قطاعات المجتمع وأفراده بالمنطقة، وتهدف بشكل رئيسي إلى إبراز وتكريم الجهود المختلفة، ونشر وترسيخ ثقافة العمل الإنساني لدى قطاعات وأفراد المجتمع، والمساهمة في نشر الصورة الذهنية الإيجابية من خلال الأعمال الإنسانية للمملكة ومواطنيها.
وأكدت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود رئيسة أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، أن اطلاق النسخة الثالثة للجائزة وتدشين هويتها الجديدة سيمثل نقلة جديدة امتدادًا للنسختين السابقة لما تحمله الجائزة من معانٍ عميقة تساهم في تعزيز حس المسؤولية الاجتماعية والإنسانية لدى جميع القطاعات وعلى كافة المستويات، وتحفز قيام الجميع كلاً حسب دوره على تقديم الأفضل في سبيل تحقيق تطلعات مملكة الإنسانية، المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة وشعبها العظيم.
وأكد مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية المشرف العام على الجائزة، عبدالرحمن بن فهد المقبل، أن الجائزة بنسختيها الأولى والثانية حظيت برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وكان لها الأثر في إبراز المبادرات الإنسانية بالمنطقة، والتي تعكس هوية مملكة الإنسانية الرائدة على مستوى العالم، مشيدًا بدور المملكة الإنساني في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية لدول العالم كافة، ودعم القضايا الإنسانية.
وأوضح المقبل، حرص فرع الوزارة على تفعيل مثل هذه المبادرات التي تعود بالنفع الملموس على المجتمع والمنطقة والوطن ككل، وقال " تأثير مثل هذه المبادرات يصنع جيلاً واعيًا يشعر بأن لديه القدرة على تقديم أفضل ما لديه لخدمة الانسان "، مشيرًا إلى أن "الجائزة ترتكز على عدة قيم، وهي الاحتفاء بالجهود، الإبداع والابتكار، الأثر والاستدامة، وأنها تحتوي على أربع مسارات: مسار القطاع الحكومي، مسار القطاع غير الربحي، مسار قطاع الأعمال، ومسار الأفراد.
وأوضحت رئيس لجنة التحكيم ابتسام الحميزي، أن هذه الجائزة أتت استشعارًا لما قدمته المملكة حكومةً وشعبًا من أعمال إنسانية عظيمة، ولدورها الريادي في مجال العمل الإنساني على مستوى العالم كافة من خلال تقديم الأعمال الخيرية والمساعدات والمبادرات الإنسانية، حيث تهدف الجائزة إلى تقديم نماذج متميزة تعكس هوية المملكة الإنسانية، وتعزيز روح التكافل المجتمعي، وتشجيع الابداع والابتكار في العطاء الإنساني.
وشكرت الحميزي، أعضاء لجنة التحكيم الذين كان لهم دور فاعل في الارتقاء بمخرجات الجائزة، وهم أمين عام مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر" لولوة الشمري، والمشرف على قطاع الشركات في صندوق دعم الجمعيات مشاري الجويرة، ومدير مركز المسؤولية الاجتماعية بغرفة الشرقية متعب العنزي، ومن معهد الإدارة العامة صالح الغريب، ومي الدرويش ومن إدارة التواصل المؤسسي بمجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر" ناصر الشهري.