قدماء الفلاحين يجسدون أنماط الحياة في الماضي وسط كرنفال بريدة للتمور
الحقيقة - بريدة - واس
استهوى قدماء الفلاحين من كبار السن في فعاليات القصر التراثي في كرنفال بريدة للتمور الزوار والمهتمين بطريقة حرثهم للأرض بأسلوب تقليدي كانت تتبع في الزراعة القديمة،
حيث اجتمع عدد من المزارعين على شكل صف واحد مستخدمين "المساحي" التي تنبش الأرض،
ويصاحب هذا العمل أصوات الأهازيج القديمة التي تطرد التعب عن الفلاحين وتساعدهم على العمل الجاد،
حيث يتعاون جميع الفلاحين في مزرعة أحدهم وعند الانتهاء يتحولون إلى مزرعة أخرى في درس عظيم عن التعاون والكفاح والعصامية.
ويجسد الكرنفال الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بالقصيم بمدينة التمور ببريدة حياة الحرف الزراعية المرتبطة بالنخلة والزرع ومحاكاة المزارع قديماً بهدف مشاركة الزوّار أنماط الحياة في الماضي بكل ما تحمله من تاريخ مجيد.
وأكد عبدالرحمن صالح الدحمان البالغ من العمر 70 عاماً أحد المشاركين بهذه الفعالية أن أهازيج الزراعة متعددة فهناك أهازيج خاصة بالذرىء وحراثة الأرض وأخرى بقطف السنابل وفصل الحبوب،
مؤكداً أن صوت الفلاح الشجي يشعرك بالنشاط والشوق والحنين إلى الأرض التي لا تزال عالقة نغماتها في أذهاننا.
حيث اجتمع عدد من المزارعين على شكل صف واحد مستخدمين "المساحي" التي تنبش الأرض،
ويصاحب هذا العمل أصوات الأهازيج القديمة التي تطرد التعب عن الفلاحين وتساعدهم على العمل الجاد،
حيث يتعاون جميع الفلاحين في مزرعة أحدهم وعند الانتهاء يتحولون إلى مزرعة أخرى في درس عظيم عن التعاون والكفاح والعصامية.
ويجسد الكرنفال الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بالقصيم بمدينة التمور ببريدة حياة الحرف الزراعية المرتبطة بالنخلة والزرع ومحاكاة المزارع قديماً بهدف مشاركة الزوّار أنماط الحياة في الماضي بكل ما تحمله من تاريخ مجيد.
وأكد عبدالرحمن صالح الدحمان البالغ من العمر 70 عاماً أحد المشاركين بهذه الفعالية أن أهازيج الزراعة متعددة فهناك أهازيج خاصة بالذرىء وحراثة الأرض وأخرى بقطف السنابل وفصل الحبوب،
مؤكداً أن صوت الفلاح الشجي يشعرك بالنشاط والشوق والحنين إلى الأرض التي لا تزال عالقة نغماتها في أذهاننا.