يوسف المجدوعي.. طاقة فكرية لأجل الوطن
بقلم : خالد فاروق السقا
عندما يجتمع الخير والكفاءة والذكاء فذلك يعني شخصية استثنائية متفردة تضيف للآخرين كثيرا من الأبعاد في كيفية العمل من أجل المجتمع والوطن، وذلك ما وهبه الله للشيخ يوسف بن علي المجدوعي رئيس مجموعة المجدوعي القابضة وعضو مجلس أمناء مؤسسة علي بن إبراهيم المجدوعي وعائلته الخيرية، وإلى جانب ذلك أضاف طاقة هائلة في البذل والعطاء تعكس جوهر شخصيته وإمكاناته الكبيرة.
ذلك الثراء في الفضائل والسمات والخصال النبيلة جعلت من الشيخ يوسف نموذجا مثاليا مؤثرا، وقدوة للأجيال، لذلك ومن واقع هذا العطاء والتنوع فيه خيريا وإنسانيا واقتصاديا ومجتمعيا صدور قرار مجلس الوزراء بتعيينه عضوا في مجلس إدارة الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، ليواصل مسيرة العمل من أجل الوطن مستفيدا من طاقته الفكرية والإبداعية وجهده الكبير في العمل العام والخاص.
يمثل الشيخ يوسف المجدوعي عنوانا عريضا وكبيرا للشخصية التي تضيف إلى حياتنا وتجعلها أكثر حيوية بوجود أمثاله من أهل العطاء والخير، وتعيينه بقرار من مجلس الوزراء تأكيد لما يحظى به من قدرات ورؤية سديدة نحتاج مثلها في كل مرفق أو جهاز أو هيئة أو إدارة لأن هذا الوطن يزخر بالنوابغ والمخلصين الذين يملكون إمكانات كبيرة يمكن تسخيرها لنمو بلادنا وتطورها.
لا يحتاج الشيخ يوسف المجدوعي للحديث عنه، فما يقوم به من أعمال جليلة في مجالات متعددة يحدث عنه، ويقدمه بكل النبل وجليل الأعمال، وإنما هي لفتة وبادرة ذاتية للتعبير عن شخصية يعرفها الكثيرون، ويرون فيها خيرا كثيرا، وطاقة وافرة تضيء مساحات شاسعة في العمل الاقتصادي والاجتماعي والوطني، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، وإنما ذلك من قبيل المحاولات المتواضعة للتعبير عن عظيم التقدير للشخصيات المثالية التي تعطي وتعمل وتبذل كل وسعها من أجل الآخرين.
الشيخ يوسف المجدوعي سليل أسرة عريقة غنية عن التعريف، ولطالما قدمت ولا تزال تقدم الكثير من أجل الوطن ولها سهمها الكبير في التطور والنمو الاقتصادي، ولعلي انتهزها فرصة لتهنئته بتلك الثقة الوطنية المستحقة، وهو جدير بها وبالموقع الذي نثق في أنه سيحقق فيه إضافة تعبّر عن أدواره وقدراته الفذة في أي مجال اقتصادي، ونسأل الله العلي القدير أن يعينه ويوفقه لما فيه خير بلادنا الغالية، فبأمثاله تكتب الأمم والشعوب صفحات التطور والازدهار، حيث إنهم مشاعل الضياء وقدوة الأجيال بفكرهم ودورهم وجهدهم ورؤيتهم المتوازنة التي تسهم في صنع الفارق التنموي.
عندما يجتمع الخير والكفاءة والذكاء فذلك يعني شخصية استثنائية متفردة تضيف للآخرين كثيرا من الأبعاد في كيفية العمل من أجل المجتمع والوطن، وذلك ما وهبه الله للشيخ يوسف بن علي المجدوعي رئيس مجموعة المجدوعي القابضة وعضو مجلس أمناء مؤسسة علي بن إبراهيم المجدوعي وعائلته الخيرية، وإلى جانب ذلك أضاف طاقة هائلة في البذل والعطاء تعكس جوهر شخصيته وإمكاناته الكبيرة.
ذلك الثراء في الفضائل والسمات والخصال النبيلة جعلت من الشيخ يوسف نموذجا مثاليا مؤثرا، وقدوة للأجيال، لذلك ومن واقع هذا العطاء والتنوع فيه خيريا وإنسانيا واقتصاديا ومجتمعيا صدور قرار مجلس الوزراء بتعيينه عضوا في مجلس إدارة الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، ليواصل مسيرة العمل من أجل الوطن مستفيدا من طاقته الفكرية والإبداعية وجهده الكبير في العمل العام والخاص.
يمثل الشيخ يوسف المجدوعي عنوانا عريضا وكبيرا للشخصية التي تضيف إلى حياتنا وتجعلها أكثر حيوية بوجود أمثاله من أهل العطاء والخير، وتعيينه بقرار من مجلس الوزراء تأكيد لما يحظى به من قدرات ورؤية سديدة نحتاج مثلها في كل مرفق أو جهاز أو هيئة أو إدارة لأن هذا الوطن يزخر بالنوابغ والمخلصين الذين يملكون إمكانات كبيرة يمكن تسخيرها لنمو بلادنا وتطورها.
لا يحتاج الشيخ يوسف المجدوعي للحديث عنه، فما يقوم به من أعمال جليلة في مجالات متعددة يحدث عنه، ويقدمه بكل النبل وجليل الأعمال، وإنما هي لفتة وبادرة ذاتية للتعبير عن شخصية يعرفها الكثيرون، ويرون فيها خيرا كثيرا، وطاقة وافرة تضيء مساحات شاسعة في العمل الاقتصادي والاجتماعي والوطني، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، وإنما ذلك من قبيل المحاولات المتواضعة للتعبير عن عظيم التقدير للشخصيات المثالية التي تعطي وتعمل وتبذل كل وسعها من أجل الآخرين.
الشيخ يوسف المجدوعي سليل أسرة عريقة غنية عن التعريف، ولطالما قدمت ولا تزال تقدم الكثير من أجل الوطن ولها سهمها الكبير في التطور والنمو الاقتصادي، ولعلي انتهزها فرصة لتهنئته بتلك الثقة الوطنية المستحقة، وهو جدير بها وبالموقع الذي نثق في أنه سيحقق فيه إضافة تعبّر عن أدواره وقدراته الفذة في أي مجال اقتصادي، ونسأل الله العلي القدير أن يعينه ويوفقه لما فيه خير بلادنا الغالية، فبأمثاله تكتب الأمم والشعوب صفحات التطور والازدهار، حيث إنهم مشاعل الضياء وقدوة الأجيال بفكرهم ودورهم وجهدهم ورؤيتهم المتوازنة التي تسهم في صنع الفارق التنموي.