"عبوات مياه" بأسعار مخفضة تثير الشكوك
تقرير الحقيقة
تشهد بعض المولات والمراكز التجارية في الفترة الأخيرة انتشارًا غير مسبوق لعروض مخفضة على عبوات المياه، حيث تصل الأسعار إلى 3 ريالات فقط لصندوق يحتوي على 20 عبوة بسعة 330 مل.
بدورها "صحيفة الحقيقة" تسلط الضوء، على هذه العروض المريبة على عبوات مياه مصدرها من مصانع معروفة وموثوقة في صناعة المياه، ولكن تشكل فارقًا كبيرًا في الأسعار مقارنةً بأسعار البيع العادية للمصانع نفسها، سواء عبر التطبيقات الخاصة بكل مصنع أو عن طريق مناديب المبيعات.
من هنا، تثار الشكوك بين المستهلكين حول جودة ومصدر هذه المياه المخفضة، وما إذا كانت تشكل خطرًا على صحتهم، ويشعر المستهلكون بالقلق حول مصدر هذه المياه المخفضة وجودتها، حيث تعتبر المصانع المعروفة المصدر المعتاد للحصول على مياه نقية ومطابقة للمعايير الصحية.
وتتساءل العديد من الأسئلة:
هل تم انتهاك معايير الجودة في إنتاج هذه العبوات المخفضة؟
هل تم تخفيض تكاليف الإنتاج على حساب جودة المنتج؟
هل قامت المصانع بالتخلص من مخزونها القديم من المياه من خلال هذه العروض المخفضة؟
أم هناك شبكة إجرامية تقوم متخفية تقوم بتصنيع العبوات وطباعة الملصقات الخاصة بمياه هذه المصانع، وتقوم بتعبئتها بمياه مجهولة المصدر، قد تتسبب بكارثة بين المجمتع.
على وزارة التجارة كونها الجهة المعنية بإصدار التراخيص للعروض المخفضة، بإلزام الشركات المصنعة والمولات والمراكز التجارية، بتوضيح مصادر هذه العروض المخفضة والتأكيد على جودة المياه المقدمة.
تشهد بعض المولات والمراكز التجارية في الفترة الأخيرة انتشارًا غير مسبوق لعروض مخفضة على عبوات المياه، حيث تصل الأسعار إلى 3 ريالات فقط لصندوق يحتوي على 20 عبوة بسعة 330 مل.
بدورها "صحيفة الحقيقة" تسلط الضوء، على هذه العروض المريبة على عبوات مياه مصدرها من مصانع معروفة وموثوقة في صناعة المياه، ولكن تشكل فارقًا كبيرًا في الأسعار مقارنةً بأسعار البيع العادية للمصانع نفسها، سواء عبر التطبيقات الخاصة بكل مصنع أو عن طريق مناديب المبيعات.
من هنا، تثار الشكوك بين المستهلكين حول جودة ومصدر هذه المياه المخفضة، وما إذا كانت تشكل خطرًا على صحتهم، ويشعر المستهلكون بالقلق حول مصدر هذه المياه المخفضة وجودتها، حيث تعتبر المصانع المعروفة المصدر المعتاد للحصول على مياه نقية ومطابقة للمعايير الصحية.
وتتساءل العديد من الأسئلة:
هل تم انتهاك معايير الجودة في إنتاج هذه العبوات المخفضة؟
هل تم تخفيض تكاليف الإنتاج على حساب جودة المنتج؟
هل قامت المصانع بالتخلص من مخزونها القديم من المياه من خلال هذه العروض المخفضة؟
أم هناك شبكة إجرامية تقوم متخفية تقوم بتصنيع العبوات وطباعة الملصقات الخاصة بمياه هذه المصانع، وتقوم بتعبئتها بمياه مجهولة المصدر، قد تتسبب بكارثة بين المجمتع.
على وزارة التجارة كونها الجهة المعنية بإصدار التراخيص للعروض المخفضة، بإلزام الشركات المصنعة والمولات والمراكز التجارية، بتوضيح مصادر هذه العروض المخفضة والتأكيد على جودة المياه المقدمة.