بالتزامن مع اليوم الخليجي للحياة الفطرية حماية البيئة تبرز جهودها الوطنية

الحقيقة - الشرقية
سلّط المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الضوء على الجهود الوطنية المبذولة لحماية الحياة الفطرية والمحافظة على التنوع الأحيائي، وذلك عبر حسباته الإلكترونية بتاريخ 30-12-2025، مؤكدًا حرصه على تعزيز الاستدامة البيئية وصون النظم البيئية البرية والبحرية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في حماية الموارد الطبيعية وتعزيز الوعي البيئي
تتميّز النظم البيئية البحرية في المملكة العربية السعودية بتنوّع أحيائي لافت، يعكس غنى الموارد الطبيعية وتكامل مكوّناتها البيئية، وتضم السواحل السعودية بيئات بحرية متنوّعة تحتضن أعدادًا كبيرة من الكائنات الحية، ما يجعلها من أهم النظم البيئية على مستوى المنطقة، وتشير الإحصاءات إلى وجود أكثر من 266 نوعًا من الشعاب المرجانية، و12 نوعًا من الحشائش البحرية، إضافة إلى أشجار المانجروف التي تمثّل عنصرًا أساسيًا في التوازن البيئي الساحلي، كما تحتضن المياه الإقليمية للمملكة نحو 1248 نوعًا من الأسماك البحرية، و19 نوعًا من الثدييات البحرية، إلى جانب 7 أنواع من البرمائيات، في لوحة طبيعية تعكس تنوّعًا حيويًا استثنائيًا.
ويأتي هذا الاهتمام في إطار جهود المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية لتعزيز حماية النظم البيئية البحرية والمحافظة على استدامتها، تزامنًا مع الاحتفاء باليوم الخليجي للحياة الفطرية تحت شعار بحياتها نحيا، وتسهم هذه الجهود في دعم التوازن البيئي، وتحقيق مستهدفات المملكة في الحفاظ على مواردها الطبيعية للأجيال القادمة.
سلّط المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الضوء على الجهود الوطنية المبذولة لحماية الحياة الفطرية والمحافظة على التنوع الأحيائي، وذلك عبر حسباته الإلكترونية بتاريخ 30-12-2025، مؤكدًا حرصه على تعزيز الاستدامة البيئية وصون النظم البيئية البرية والبحرية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في حماية الموارد الطبيعية وتعزيز الوعي البيئي
تتميّز النظم البيئية البحرية في المملكة العربية السعودية بتنوّع أحيائي لافت، يعكس غنى الموارد الطبيعية وتكامل مكوّناتها البيئية، وتضم السواحل السعودية بيئات بحرية متنوّعة تحتضن أعدادًا كبيرة من الكائنات الحية، ما يجعلها من أهم النظم البيئية على مستوى المنطقة، وتشير الإحصاءات إلى وجود أكثر من 266 نوعًا من الشعاب المرجانية، و12 نوعًا من الحشائش البحرية، إضافة إلى أشجار المانجروف التي تمثّل عنصرًا أساسيًا في التوازن البيئي الساحلي، كما تحتضن المياه الإقليمية للمملكة نحو 1248 نوعًا من الأسماك البحرية، و19 نوعًا من الثدييات البحرية، إلى جانب 7 أنواع من البرمائيات، في لوحة طبيعية تعكس تنوّعًا حيويًا استثنائيًا.
ويأتي هذا الاهتمام في إطار جهود المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية لتعزيز حماية النظم البيئية البحرية والمحافظة على استدامتها، تزامنًا مع الاحتفاء باليوم الخليجي للحياة الفطرية تحت شعار بحياتها نحيا، وتسهم هذه الجهود في دعم التوازن البيئي، وتحقيق مستهدفات المملكة في الحفاظ على مواردها الطبيعية للأجيال القادمة.