إعلام يصنع أثر

بقلم : ليلى محمد
في عالم تتسارع فيه الأحداث وتتشابك فيه الأصوات، تظل الكلمة هي الوسيلة الأعمق تأثيرًا والأقوى في بناء جسور من الفهم والثقة.
فالكلمة الصادقة تبني وتلهم وتصل بين الضفتين ضفة العقل، و
وضفة القلب.
أما إذا حملت تلك الكلمة عبر منبر إعلامي مسؤول فإنها لا تكتفي بالبناء فقط؛ بل تترك أثرًا لا يُمحى.
اليوم لم يعد الإعلام مجرد نقل للخبر؛ بل أصبح قوة تصنع الرأي العام، وتؤثر في القرارات وهنا تتجلى عظمة الرسالة حين يكون الإعلام وعيًا والكلمة أمانة. فالإعلامي الواعي لا يبحث عن ضوء الشهرة.
كلمة تبني جسورًا حين تنقلات تجربة ملهمة، أو توصل فكرة ناضجة، أو تُعبّر عن صوت لم يُسمع.
وإعلام يصنع أثرًا،
نحن بحاجة
إعلام يحمل الكلمة كأداة بناء لا كسلاح هدم.
في عالم تتسارع فيه الأحداث وتتشابك فيه الأصوات، تظل الكلمة هي الوسيلة الأعمق تأثيرًا والأقوى في بناء جسور من الفهم والثقة.
فالكلمة الصادقة تبني وتلهم وتصل بين الضفتين ضفة العقل، و
وضفة القلب.
أما إذا حملت تلك الكلمة عبر منبر إعلامي مسؤول فإنها لا تكتفي بالبناء فقط؛ بل تترك أثرًا لا يُمحى.
اليوم لم يعد الإعلام مجرد نقل للخبر؛ بل أصبح قوة تصنع الرأي العام، وتؤثر في القرارات وهنا تتجلى عظمة الرسالة حين يكون الإعلام وعيًا والكلمة أمانة. فالإعلامي الواعي لا يبحث عن ضوء الشهرة.
كلمة تبني جسورًا حين تنقلات تجربة ملهمة، أو توصل فكرة ناضجة، أو تُعبّر عن صوت لم يُسمع.
وإعلام يصنع أثرًا،
نحن بحاجة
إعلام يحمل الكلمة كأداة بناء لا كسلاح هدم.