العمري والعاصمي يختتمان مشاركتهما في ملتقى الفنانين الدولي بالفجيرة
الحقيقة - الفجيرة
اختُتم يوم أمس الأول ملتقى الفنانين الدولي بالفجيرة، بمشاركة نخبة من الفنانين والمبدعين من مختلف دول العالم، في تظاهرة فنية عكست تنوّع التجارب الإبداعية وتلاقي المدارس الفنية المعاصرة.
وشهد الملتقى حضوراً لافتاً للفن التشكيلي السعودي، مثّله كلٌّ من الفنان صالح العمري والفنانة عرفات العاصمي، من خلال مشاركات نوعية جسّدت ملامح التجربة السعودية في المحافل الفنية الدولية.
وأوضح العمري أن مشاركته الثانية على التوالي في الملتقى تمثّل تجربة ثرية، لما يتيحه الحدث من بيئة فنية محفّزة، وورش عمل متخصصة، وتفاعل مباشر بين الفنانين من مختلف الثقافات، مؤكداً أن هذه اللقاءات تسهم في تبادل الخبرات وتعزيز الحوار البصري العالمي. وشارك العمري خلال الملتقى بأربع لوحات فنية عكست رؤيته التشكيلية وتجربته الإبداعية، مشيراً إلى أن مثل هذه المشاركات تشكّل دافعاً مستمراً للتطوير والتجريب ونقل صورة مشرّفة عن الفن التشكيلي السعودي.
من جانبها، عبّرت العاصمي عن فخرها بالمشاركة في النسخة الثانية من الملتقى، مؤكدة أن هذه التجربة شكّلت مساحة إنسانية وفنية للحوار والتأمل والتجريب، وقدّمت من خلالها أعمالًا جسّدت شغفها بالتعبير البصري واستلهام المكان والإنسان. وأشارت إلى أن الملتقى أضاف لها الكثير على المستويين الفني والإنساني، مقدّمة شكرها لإمارة الفجيرة والجهات المنظمة والفنانين المشاركين على ما وفره الملتقى من بيئة إبداعية ملهمة.
اختُتم يوم أمس الأول ملتقى الفنانين الدولي بالفجيرة، بمشاركة نخبة من الفنانين والمبدعين من مختلف دول العالم، في تظاهرة فنية عكست تنوّع التجارب الإبداعية وتلاقي المدارس الفنية المعاصرة.
وشهد الملتقى حضوراً لافتاً للفن التشكيلي السعودي، مثّله كلٌّ من الفنان صالح العمري والفنانة عرفات العاصمي، من خلال مشاركات نوعية جسّدت ملامح التجربة السعودية في المحافل الفنية الدولية.
وأوضح العمري أن مشاركته الثانية على التوالي في الملتقى تمثّل تجربة ثرية، لما يتيحه الحدث من بيئة فنية محفّزة، وورش عمل متخصصة، وتفاعل مباشر بين الفنانين من مختلف الثقافات، مؤكداً أن هذه اللقاءات تسهم في تبادل الخبرات وتعزيز الحوار البصري العالمي. وشارك العمري خلال الملتقى بأربع لوحات فنية عكست رؤيته التشكيلية وتجربته الإبداعية، مشيراً إلى أن مثل هذه المشاركات تشكّل دافعاً مستمراً للتطوير والتجريب ونقل صورة مشرّفة عن الفن التشكيلي السعودي.
من جانبها، عبّرت العاصمي عن فخرها بالمشاركة في النسخة الثانية من الملتقى، مؤكدة أن هذه التجربة شكّلت مساحة إنسانية وفنية للحوار والتأمل والتجريب، وقدّمت من خلالها أعمالًا جسّدت شغفها بالتعبير البصري واستلهام المكان والإنسان. وأشارت إلى أن الملتقى أضاف لها الكثير على المستويين الفني والإنساني، مقدّمة شكرها لإمارة الفجيرة والجهات المنظمة والفنانين المشاركين على ما وفره الملتقى من بيئة إبداعية ملهمة.
