المتحف الوطني يحتفي باللغة العربية وهويتها الثقافية

الحقيقة - الرياض
نظّم المتحف الوطني السعودي، بالتعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، برنامجًا ثقافيًا احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية 2025، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، وضمّ باقة من الحوارات الثقافية والمعرفية التي تناولت الأبعاد الإنسانية والثقافية للغة العربية، ودورها في صون التراث وتعزيز الهوية الوطنية.
وتضمّن البرنامج لقاءات تفاعلية من أبرزها جلسة بعنوان «جماليات اللغة في الأهازيج السعودية»، التي سلّطت الضوء على ارتباط اللغة بالموروث الشعبي، وأهميتها في حفظ الذاكرة الثقافية وربط الأدوات والمهن بالحِرف والفنون التقليدية للمجتمعات السعودية.
كما أتاح البرنامج للزوّار فرصة الاطلاع على الأعمال الأدبية والثقافية من خلال جلسات توقيع كتب تفاعلية، أسهمت في تعزيز الحوار المباشر بين المؤلفين والجمهور، واستكشاف جماليات اللغة العربية في النصوص الإبداعية، واختُتمت الفعاليات بورش عمل وأنشطة تفاعلية وعروض موسيقية عكست ثراء وتنوّع الفنون والحِرف التقليدية في المملكة.
ويأتي هذا الاحتفاء تأكيدًا لدور المتحف الوطني بوصفه مركزًا ثقافيًا فاعلًا يُقدّم برامج متحفية نوعية تستهدف مختلف فئات المجتمع، وتسهم في التعريف بالموروث الطبيعي والثقافي للمملكة، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، والاعتزاز بالتراث الفني والحرفي السعودي
نظّم المتحف الوطني السعودي، بالتعاون مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، برنامجًا ثقافيًا احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية 2025، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، وضمّ باقة من الحوارات الثقافية والمعرفية التي تناولت الأبعاد الإنسانية والثقافية للغة العربية، ودورها في صون التراث وتعزيز الهوية الوطنية.
وتضمّن البرنامج لقاءات تفاعلية من أبرزها جلسة بعنوان «جماليات اللغة في الأهازيج السعودية»، التي سلّطت الضوء على ارتباط اللغة بالموروث الشعبي، وأهميتها في حفظ الذاكرة الثقافية وربط الأدوات والمهن بالحِرف والفنون التقليدية للمجتمعات السعودية.
كما أتاح البرنامج للزوّار فرصة الاطلاع على الأعمال الأدبية والثقافية من خلال جلسات توقيع كتب تفاعلية، أسهمت في تعزيز الحوار المباشر بين المؤلفين والجمهور، واستكشاف جماليات اللغة العربية في النصوص الإبداعية، واختُتمت الفعاليات بورش عمل وأنشطة تفاعلية وعروض موسيقية عكست ثراء وتنوّع الفنون والحِرف التقليدية في المملكة.
ويأتي هذا الاحتفاء تأكيدًا لدور المتحف الوطني بوصفه مركزًا ثقافيًا فاعلًا يُقدّم برامج متحفية نوعية تستهدف مختلف فئات المجتمع، وتسهم في التعريف بالموروث الطبيعي والثقافي للمملكة، وتعزيز الارتباط بالهوية الوطنية، والاعتزاز بالتراث الفني والحرفي السعودي