المعيقلي: ولايةُ الله طريقُ الطمأنينة والنصر

الحقيقة - مكة المكرمة
أكد فضيلة الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي إمام وخطيب المسجد الحرام أن من نال ولاية الله حقق الإخلاص في عمله وجاهد نفسه على الطاعة وتجرد من الأهواء والشهوات حتى تستقيم جوارحه وتسكن روحه في رضا الله ومولاه.
وأوضح المعيقلي في مقتطف من خطبة الجمعة أن الولاية الصادقة تقوم على إخلاص العبادة لله وحده دون شريك مستشهدًا بقوله تعالى: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ مبينًا أن من كان الله وليَّه اطمأن قلبه وصَلُح باله وكان في حصنٍ حصينٍ ونصرٍ متين.
وأشار إلى أن طريق ولاية الله لا يكون إلا باتباع النبي محمد ﷺ امتثالًا لقوله تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ مؤكدًا أن الاقتداء بهديه واجتناب نهيه ومعرفة سنته، هي السبيل للفوز بسعادة الدنيا والآخرة.
وختم فضيلته بالدعوة إلى تعظيم معاني الإخلاص والاتباع وترسيخ الثقة بالله مؤكدًا أن من صدق مع الله كفاه ونصره وجعل له من أمره يسرًا.
وأوضح المعيقلي في مقتطف من خطبة الجمعة أن الولاية الصادقة تقوم على إخلاص العبادة لله وحده دون شريك مستشهدًا بقوله تعالى: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ مبينًا أن من كان الله وليَّه اطمأن قلبه وصَلُح باله وكان في حصنٍ حصينٍ ونصرٍ متين.
وأشار إلى أن طريق ولاية الله لا يكون إلا باتباع النبي محمد ﷺ امتثالًا لقوله تعالى: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ مؤكدًا أن الاقتداء بهديه واجتناب نهيه ومعرفة سنته، هي السبيل للفوز بسعادة الدنيا والآخرة.
وختم فضيلته بالدعوة إلى تعظيم معاني الإخلاص والاتباع وترسيخ الثقة بالله مؤكدًا أن من صدق مع الله كفاه ونصره وجعل له من أمره يسرًا.