ملتقى القراءة يفتح آفاق الحوار الثقافي في جازان
الحقيقة - جازان
دشّن بيت الثقافة بجازان فعاليات ملتقى القراءة بمشاركة نخبة من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي، في خطوة تهدف إلى تنشيط الحراك الثقافي بالمنطقة، وتعزيز حضور القراءة بوصفها ممارسة معرفية وجسرًا للتواصل والحوار بين الكاتب والقارئ.
ويتضمن الملتقى، الذي تمتد فعالياته على مدى ثلاثة أيام، برنامجًا ثقافيًا متنوعًا يشتمل على جلسات حوارية ولقاءات فكرية تناقش قضايا الشعر وتجلياته الإبداعية، والعلاقة بين الأدب والمكان والذات، إضافة إلى حضور التراث في القراءات المعاصرة، وتحولات الهوية اللغوية، ودور القارئ في إنتاج المعنى والتفاعل مع النص.
ويشارك في الجلسات عدد من الأدباء والنقاد والأكاديميين، مع إتاحة المجال أمام الحضور للمشاركة في النقاشات المفتوحة، بما يسهم في إثراء الحوار وتوسيع دائرة التفاعل الثقافي.
ويأتي الملتقى ضمن البرامج الثقافية التي يحتضنها بيت الثقافة، سعيًا إلى إيجاد مساحة معرفية تفاعلية تعزز تبادل الرؤى حول الأدب والفكر واللغة، وتعيد للقراءة مكانتها بوصفها فعلًا ثقافيًا حيًا، يسهم في تنمية الذائقة الأدبية، وتعميق علاقة المجتمع بالكتاب، وتحويل القراءة من ممارسة فردية إلى حراك مجتمعي نابض بالحوار.
دشّن بيت الثقافة بجازان فعاليات ملتقى القراءة بمشاركة نخبة من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي، في خطوة تهدف إلى تنشيط الحراك الثقافي بالمنطقة، وتعزيز حضور القراءة بوصفها ممارسة معرفية وجسرًا للتواصل والحوار بين الكاتب والقارئ.
ويتضمن الملتقى، الذي تمتد فعالياته على مدى ثلاثة أيام، برنامجًا ثقافيًا متنوعًا يشتمل على جلسات حوارية ولقاءات فكرية تناقش قضايا الشعر وتجلياته الإبداعية، والعلاقة بين الأدب والمكان والذات، إضافة إلى حضور التراث في القراءات المعاصرة، وتحولات الهوية اللغوية، ودور القارئ في إنتاج المعنى والتفاعل مع النص.
ويشارك في الجلسات عدد من الأدباء والنقاد والأكاديميين، مع إتاحة المجال أمام الحضور للمشاركة في النقاشات المفتوحة، بما يسهم في إثراء الحوار وتوسيع دائرة التفاعل الثقافي.
ويأتي الملتقى ضمن البرامج الثقافية التي يحتضنها بيت الثقافة، سعيًا إلى إيجاد مساحة معرفية تفاعلية تعزز تبادل الرؤى حول الأدب والفكر واللغة، وتعيد للقراءة مكانتها بوصفها فعلًا ثقافيًا حيًا، يسهم في تنمية الذائقة الأدبية، وتعميق علاقة المجتمع بالكتاب، وتحويل القراءة من ممارسة فردية إلى حراك مجتمعي نابض بالحوار.
