تدخل طبي متقدم بمكة ينهي معاناة مريضة من تشوه في عظم الفخذ
الحقيقة - مكة المكرمة
أنهى تدخل طبي عاجل، ضمن مسار الرعاية العاجلة أحد مسارات نموذج الرعاية الصحية السعودي، معاناة مريضة تبلغ من العمر 27 عامًا كانت تعاني من تشوّه في عظم الفخذ، وذلك بعد إجراء عملية جراحية متقدمة في قسم جراحة العظام بمدينة الملك عبدالله الطبية، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي.
وأُجريت العملية باستخدام تقنية التثبيت المساعد بالصفائح (Fixator-Assisted Plating)، تحت إشراف وقيادة الاستشاري الدكتور مشير الزيادي، استشاري تشوّهات وتطويل العظام، حيث أسهمت التقنية الحديثة في تصحيح التشوّه بدقة عالية وتحقيق نتائج علاجية ناجحة.
وأفادت المدينة الطبية بأن العملية تكللت بالنجاح، وأسهمت في تحسين الأداء الوظيفي للمريضة وتسريع مرحلة التعافي، مع الحد من المضاعفات المحتملة، بما يعكس المستوى المتقدم للخدمات التخصصية التي يقدمها قسم جراحة العظام.
وبيّنت أن الإجراء الجراحي نُفذ بأسلوب محدود التدخل (Minimally Invasive)، الأمر الذي ساعد على تقليل الضرر على الأنسجة الرخوة وتحقيق جرح تجميلي متميز، مشيرةً إلى أن هذه التقنية تُعد من الأساليب الحديثة التي تجمع بين دقة تصحيح التشوّهات والحفاظ على المحور الميكانيكي للعظم.
ويأتي هذا النجاح ضمن الجهود المتواصلة لمدينة الملك عبدالله الطبية في تبني أحدث التقنيات الطبية والجراحية، والارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، بما يواكب مستهدفات التحول الصحي ورؤية المملكة 2030.
أنهى تدخل طبي عاجل، ضمن مسار الرعاية العاجلة أحد مسارات نموذج الرعاية الصحية السعودي، معاناة مريضة تبلغ من العمر 27 عامًا كانت تعاني من تشوّه في عظم الفخذ، وذلك بعد إجراء عملية جراحية متقدمة في قسم جراحة العظام بمدينة الملك عبدالله الطبية، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي.
وأُجريت العملية باستخدام تقنية التثبيت المساعد بالصفائح (Fixator-Assisted Plating)، تحت إشراف وقيادة الاستشاري الدكتور مشير الزيادي، استشاري تشوّهات وتطويل العظام، حيث أسهمت التقنية الحديثة في تصحيح التشوّه بدقة عالية وتحقيق نتائج علاجية ناجحة.
وأفادت المدينة الطبية بأن العملية تكللت بالنجاح، وأسهمت في تحسين الأداء الوظيفي للمريضة وتسريع مرحلة التعافي، مع الحد من المضاعفات المحتملة، بما يعكس المستوى المتقدم للخدمات التخصصية التي يقدمها قسم جراحة العظام.
وبيّنت أن الإجراء الجراحي نُفذ بأسلوب محدود التدخل (Minimally Invasive)، الأمر الذي ساعد على تقليل الضرر على الأنسجة الرخوة وتحقيق جرح تجميلي متميز، مشيرةً إلى أن هذه التقنية تُعد من الأساليب الحديثة التي تجمع بين دقة تصحيح التشوّهات والحفاظ على المحور الميكانيكي للعظم.
ويأتي هذا النجاح ضمن الجهود المتواصلة لمدينة الملك عبدالله الطبية في تبني أحدث التقنيات الطبية والجراحية، والارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، بما يواكب مستهدفات التحول الصحي ورؤية المملكة 2030.
