مبادرة لدعم رواد أعمال التصنيع بالإضافة في السعودية
الحقيقة - الرياض
أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ممثلةً في مركز التصنيع والإنتاج المتقدم، مبادرة جديدة لتمكين رواد الأعمال في مجال التصنيع بالإضافة، وذلك برعاية معالي الوزير بندر بن إبراهيم الخريّف، على هامش معرض التحول الصناعي في السعودية 2025.
وتهدف المبادرة إلى دعم رواد الأعمال وتسهيل رحلتهم الاستثمارية في قطاع التصنيع بالإضافة، عبر تحويل أفكارهم الابتكارية إلى مشاريع ومنتجات ذات قيمة عالية، بما يعكس حرص الوزارة على تعزيز ريادة الأعمال في القطاعات الصناعية، خصوصًا في تقنيات التصنيع المتقدمة،وتعمل المبادرة على ربط الرواد بالشركات الرائدة في مجال التصنيع بالإضافة لبناء شراكات تساند نجاح مشاريعهم، من بينها: شركة إيمنسا الصناعية، والشركة الوطنية الابتكارية الصناعية “نامي”، وشركة نمذجة. كما يقدم البرنامج تدريبًا مكثفًا يتيح للمشاركين استخدام تقنيات ومعدات متخصصة، وتطوير نماذج أولية لأفكارهم خلال فترة التدريب.
وتستهدف المبادرة مشروعات التصنيع بالإضافة في عدد من القطاعات الحيوية، مثل: التحول الرقمي، الطاقة المتجددة، السلع الاستهلاكية، النقل والسيارات، الطائرات دون طيار، أجهزة المحاكاة، الإلكترونيات، إلى جانب قطاعات الرعاية الصحية بما يشمل الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية وطب الأسنان .
أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ممثلةً في مركز التصنيع والإنتاج المتقدم، مبادرة جديدة لتمكين رواد الأعمال في مجال التصنيع بالإضافة، وذلك برعاية معالي الوزير بندر بن إبراهيم الخريّف، على هامش معرض التحول الصناعي في السعودية 2025.
وتهدف المبادرة إلى دعم رواد الأعمال وتسهيل رحلتهم الاستثمارية في قطاع التصنيع بالإضافة، عبر تحويل أفكارهم الابتكارية إلى مشاريع ومنتجات ذات قيمة عالية، بما يعكس حرص الوزارة على تعزيز ريادة الأعمال في القطاعات الصناعية، خصوصًا في تقنيات التصنيع المتقدمة،وتعمل المبادرة على ربط الرواد بالشركات الرائدة في مجال التصنيع بالإضافة لبناء شراكات تساند نجاح مشاريعهم، من بينها: شركة إيمنسا الصناعية، والشركة الوطنية الابتكارية الصناعية “نامي”، وشركة نمذجة. كما يقدم البرنامج تدريبًا مكثفًا يتيح للمشاركين استخدام تقنيات ومعدات متخصصة، وتطوير نماذج أولية لأفكارهم خلال فترة التدريب.
وتستهدف المبادرة مشروعات التصنيع بالإضافة في عدد من القطاعات الحيوية، مثل: التحول الرقمي، الطاقة المتجددة، السلع الاستهلاكية، النقل والسيارات، الطائرات دون طيار، أجهزة المحاكاة، الإلكترونيات، إلى جانب قطاعات الرعاية الصحية بما يشمل الأطراف الصناعية والأجهزة التقويمية وطب الأسنان .
