افتتاح متحف البحر الأحمر، بجدة التاريخية
الحقيقة - جدة
افتتحت هيئة المتاحف السعودية "متحف البحر الأحمر" في مبنى باب البنط التاريخي
بجدة، يهدف المتحف ليصبح مركزًا عالميًا لتوثيق الإرث المادي وغير المادي والطبيعي للمنطقة.
شهد حفل الافتتاح حضوراً رفيع المستوى تقدمه الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة ورئيس مجلس إدارة هيئة المتاحف، إلى جانب عدد من المسؤولين والمهتمين بالثقافة.
يقع المتحف داخل مبنى باب البنط التاريخي، عند التقاء البر بالبحر، وهو ما كان يُعرف بـ"بوابة إلى العالم" قبل قرن.
يأتي الافتتاح ضمن جهود إعادة إحياء جدة التاريخية، المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
يعد جزءًا من مبادرات برنامج جودة الحياة ورؤية المملكة 2030، ويعكس التزام المملكة بصون إرثها الثقافي والطبيعي.
الترميم: أُعيد ترميم المبنى وفق أعلى معايير الاستدامة البيئية.
أكد سمو وزير الثقافة أن المتحف يفتح مساحة شاسعة للإبداع ويعكس التزام المملكة ورؤيتها 2030 في صون إرثها الثقافي والطبيعي، مشكلاً جزءاً من رحلة طموحة لإحياء جدة التاريخية.
أوضح إبراهيم السنوسي، الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة المتاحف، أن متحف البحر الأحمر يجسد التزام الوزارة بتطوير متاحف ذات مكانة عالمية، ليكون منارة للمعرفة والتبادل الثقافي.
يُعد متحف البحر الأحمر أحد المشروعات الرئيسة ضمن جهود وزارة الثقافة في إحياء التراث الوطني بأسلوب مستدام، وتنمية الاقتصاد الثقافي في جدة التاريخية، وبذلك يصبح المتحف معلماً ثقافياً جديداً يربط الماضي بالحاضر، ويعكس الدور المتنامي للمؤسسات الثقافية السعودية على الساحة العالمية.
افتتحت هيئة المتاحف السعودية "متحف البحر الأحمر" في مبنى باب البنط التاريخي
بجدة، يهدف المتحف ليصبح مركزًا عالميًا لتوثيق الإرث المادي وغير المادي والطبيعي للمنطقة.
شهد حفل الافتتاح حضوراً رفيع المستوى تقدمه الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة ورئيس مجلس إدارة هيئة المتاحف، إلى جانب عدد من المسؤولين والمهتمين بالثقافة.
يقع المتحف داخل مبنى باب البنط التاريخي، عند التقاء البر بالبحر، وهو ما كان يُعرف بـ"بوابة إلى العالم" قبل قرن.
يأتي الافتتاح ضمن جهود إعادة إحياء جدة التاريخية، المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
يعد جزءًا من مبادرات برنامج جودة الحياة ورؤية المملكة 2030، ويعكس التزام المملكة بصون إرثها الثقافي والطبيعي.
الترميم: أُعيد ترميم المبنى وفق أعلى معايير الاستدامة البيئية.
أكد سمو وزير الثقافة أن المتحف يفتح مساحة شاسعة للإبداع ويعكس التزام المملكة ورؤيتها 2030 في صون إرثها الثقافي والطبيعي، مشكلاً جزءاً من رحلة طموحة لإحياء جدة التاريخية.
أوضح إبراهيم السنوسي، الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة المتاحف، أن متحف البحر الأحمر يجسد التزام الوزارة بتطوير متاحف ذات مكانة عالمية، ليكون منارة للمعرفة والتبادل الثقافي.
يُعد متحف البحر الأحمر أحد المشروعات الرئيسة ضمن جهود وزارة الثقافة في إحياء التراث الوطني بأسلوب مستدام، وتنمية الاقتصاد الثقافي في جدة التاريخية، وبذلك يصبح المتحف معلماً ثقافياً جديداً يربط الماضي بالحاضر، ويعكس الدور المتنامي للمؤسسات الثقافية السعودية على الساحة العالمية.
