انطلاق المؤتمر السعودي الدولي للتقييم في نسخته الأولى
الحقيقة - الرياض
برعاية معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، تنطلق غدًا أعمال المؤتمر السعودي الدولي للتقييم في نسخته الأولى، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية ممثلًا باللجنة الوطنية للتقييم، بالشراكة مع الهيئة السعودية للمقيّمين المعتمدين.
وسيلقي معالي الوزير كلمة في الجلسة الافتتاحية إلى جانب كلٍّ من: رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي، ورئيس اللجنة الوطنية للتقييم حمد بن علي الشويعر، ورئيس مجلس المعايير الدولية نيكولاس تالبوت، ورئيس مجلس إدارة جمعية الاقتصاد الدكتور أحمد عبدالكريم المحيميد،وفي اليوم الثاني من المؤتمر، الموافق 8 نوفمبر، تُعقد أربع جلسات حوارية يشارك فيها نخبة من المسؤولين والخبراء، حيث تناقش الجلسة الأولى جاذبية بيئة الأعمال في قطاع التقييم، فيما تتناول الثانية التمكين والدعم المؤسسي للمهنة، وتسلط الثالثة الضوء على دور المنظمات الدولية في تطوير مهنة التقييم، أما الجلسة الرابعة فتركّز على أفضل الممارسات المحلية والدولية في هذا المجال،ويشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 10 جهات حكومية، إلى جانب عدد من المنظمات الدولية والمحلية، في إطار جهود النهوض بمهنة التقييم وتعزيز حضورها، نظرًا لدورها الحيوي في دعم النمو الاقتصادي، وتعزيز الثقة في الأنظمة والأسواق، وترسيخ مبادئ الشفافية والعدالة في مختلف القطاعات،ويمثّل المؤتمر منصة تجمع الخبراء والمختصين وصنّاع القرار لاستعراض أحدث التوجهات في مجالات التقييم بكافة أنواعه، وبحث سبل رفع جاذبية بيئة الأعمال، وتعزيز التمكين المؤسسي، إضافة إلى استعراض التجارب المحلية والعالمية في تطوير الممارسات المهنية، عبر جلسات النقاش والمعرض المصاحب.
ومن المتوقع أن يسهم المؤتمر في رفع الوعي بأهمية مهنة التقييم وتوسيع المعرفة بمستجداتها، من خلال تعزيز التواصل بين المختصين والجهات المعنية، وتبادل الخبرات التي تدعم تحقيق أهدافه الاستراتيجية .
برعاية معالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، تنطلق غدًا أعمال المؤتمر السعودي الدولي للتقييم في نسخته الأولى، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية ممثلًا باللجنة الوطنية للتقييم، بالشراكة مع الهيئة السعودية للمقيّمين المعتمدين.
وسيلقي معالي الوزير كلمة في الجلسة الافتتاحية إلى جانب كلٍّ من: رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي، ورئيس اللجنة الوطنية للتقييم حمد بن علي الشويعر، ورئيس مجلس المعايير الدولية نيكولاس تالبوت، ورئيس مجلس إدارة جمعية الاقتصاد الدكتور أحمد عبدالكريم المحيميد،وفي اليوم الثاني من المؤتمر، الموافق 8 نوفمبر، تُعقد أربع جلسات حوارية يشارك فيها نخبة من المسؤولين والخبراء، حيث تناقش الجلسة الأولى جاذبية بيئة الأعمال في قطاع التقييم، فيما تتناول الثانية التمكين والدعم المؤسسي للمهنة، وتسلط الثالثة الضوء على دور المنظمات الدولية في تطوير مهنة التقييم، أما الجلسة الرابعة فتركّز على أفضل الممارسات المحلية والدولية في هذا المجال،ويشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 10 جهات حكومية، إلى جانب عدد من المنظمات الدولية والمحلية، في إطار جهود النهوض بمهنة التقييم وتعزيز حضورها، نظرًا لدورها الحيوي في دعم النمو الاقتصادي، وتعزيز الثقة في الأنظمة والأسواق، وترسيخ مبادئ الشفافية والعدالة في مختلف القطاعات،ويمثّل المؤتمر منصة تجمع الخبراء والمختصين وصنّاع القرار لاستعراض أحدث التوجهات في مجالات التقييم بكافة أنواعه، وبحث سبل رفع جاذبية بيئة الأعمال، وتعزيز التمكين المؤسسي، إضافة إلى استعراض التجارب المحلية والعالمية في تطوير الممارسات المهنية، عبر جلسات النقاش والمعرض المصاحب.
ومن المتوقع أن يسهم المؤتمر في رفع الوعي بأهمية مهنة التقييم وتوسيع المعرفة بمستجداتها، من خلال تعزيز التواصل بين المختصين والجهات المعنية، وتبادل الخبرات التي تدعم تحقيق أهدافه الاستراتيجية .
