رصد متقدّم يكشف جمال سديم رأس الحصان

الحقيقة - الرياض
رصدت جمعية نور الفلك مشهدًا فريدًا لسديم رأس الحصان (Horsehead Nebula)، مستخدمةً تقنيات رصد متقدّمة مكّنتها من إظهار تباين الألوان والتفاصيل الدقيقة في التشكيلات الغبارية التي تميز هذا السديم الشهير.
وأوضح رئيس الجمعية عيسى الغفيلي أن هذا الرصد يأتي ضمن جهود الجمعية لتعزيز أنشطة الرصد والتصوير الفلكي، والاستمرار في تطوير القدرات التقنية للمرصد بما يخدم المتخصصين والمهتمين بالعلوم الفلكية.
ويُعد سديم رأس الحصان، المعروف أيضًا باسم (Barnard 33)، واحدًا من أشهر السدم في كوكبة الجبار، ويقع على بعد نحو 1500 سنة ضوئية من الأرض. وهو سديم مظلم يتكوّن من غبار كوني كثيف يحجب ضوء النجوم، مما يجعل رؤيته بالعين المجردة غير ممكنة، ويتطلب رصده تلسكوبات عالية الدقة وكاميرات فلكية مخصّصة لإظهار تفاصيله الدقيقة وسط السدم المضيئة المحيطة به .
رصدت جمعية نور الفلك مشهدًا فريدًا لسديم رأس الحصان (Horsehead Nebula)، مستخدمةً تقنيات رصد متقدّمة مكّنتها من إظهار تباين الألوان والتفاصيل الدقيقة في التشكيلات الغبارية التي تميز هذا السديم الشهير.
وأوضح رئيس الجمعية عيسى الغفيلي أن هذا الرصد يأتي ضمن جهود الجمعية لتعزيز أنشطة الرصد والتصوير الفلكي، والاستمرار في تطوير القدرات التقنية للمرصد بما يخدم المتخصصين والمهتمين بالعلوم الفلكية.
ويُعد سديم رأس الحصان، المعروف أيضًا باسم (Barnard 33)، واحدًا من أشهر السدم في كوكبة الجبار، ويقع على بعد نحو 1500 سنة ضوئية من الأرض. وهو سديم مظلم يتكوّن من غبار كوني كثيف يحجب ضوء النجوم، مما يجعل رؤيته بالعين المجردة غير ممكنة، ويتطلب رصده تلسكوبات عالية الدقة وكاميرات فلكية مخصّصة لإظهار تفاصيله الدقيقة وسط السدم المضيئة المحيطة به .