سلافه سمباوة تستعرض ملامح قصتها رأفت وجه الحب المكسور في لقاء أدبي بجدة
الحقيقة - جدة
قدّمت الكاتبة والروائية سلافه سمباوة لقاءً أدبيًا مميزًا في جدة، استعرضت خلاله أحدث أعمالها ضمن مجموعة سان جو التي تضم ثلاثين كاتبًا وكاتبة، وفيها جاءت قصتها رأفت وجه الحب المكسور كأحد النصوص التي تغوص في المشاعر الإنسانية بأبعادها المختلفة.
وسلّطت سمباوة الضوء على تجربتها في كتابة القصة، مؤكدة أن الكتابة بالنسبة لها هي رحلة لاكتشاف النفس البشرية، والبحث عن الجمال في تفاصيل الحياة الصغيرة، وعن الألم الكامن خلف الخيبات العاطفية. وأوضحت أن القصة تعكس صورة عميقة عن الحب في زمن تتعدد فيه الوجوه المكسورة والقلوب التي تحمل آثار الفراق.
وبيّنت أن المجموعة القصصية تتناول موضوعات متنوعة تشمل الحب والفقد والخيانة، مع التركيز على تأثير هذه التجارب في تشكيل وعي الإنسان وتوجيه مشاعره. كما أكدت أن الحب في هذه الأعمال يُقدَّم كحالة صراع داخلي، وبحث دائم عن الذات وعن الآخر الذي قد يبقى غامضًا.
واختتمت سمباوة حديثها بالتأكيد على أن رأفت وجه الحب المكسور هو دعوة للتأمل في تجاربنا العاطفية، ورسالة تعكس أن الحب، رغم الألم الذي يرافقه، يظل من أسمى المشاعر وأكثرها تأثيرًا في حياة الإنسان، بما ينسجم مع تطلعات المشهد الثقافي الوطني نحو تعزيز الإبداع الأدبي ودعم المواهب السعودية.
قدّمت الكاتبة والروائية سلافه سمباوة لقاءً أدبيًا مميزًا في جدة، استعرضت خلاله أحدث أعمالها ضمن مجموعة سان جو التي تضم ثلاثين كاتبًا وكاتبة، وفيها جاءت قصتها رأفت وجه الحب المكسور كأحد النصوص التي تغوص في المشاعر الإنسانية بأبعادها المختلفة.
وسلّطت سمباوة الضوء على تجربتها في كتابة القصة، مؤكدة أن الكتابة بالنسبة لها هي رحلة لاكتشاف النفس البشرية، والبحث عن الجمال في تفاصيل الحياة الصغيرة، وعن الألم الكامن خلف الخيبات العاطفية. وأوضحت أن القصة تعكس صورة عميقة عن الحب في زمن تتعدد فيه الوجوه المكسورة والقلوب التي تحمل آثار الفراق.
وبيّنت أن المجموعة القصصية تتناول موضوعات متنوعة تشمل الحب والفقد والخيانة، مع التركيز على تأثير هذه التجارب في تشكيل وعي الإنسان وتوجيه مشاعره. كما أكدت أن الحب في هذه الأعمال يُقدَّم كحالة صراع داخلي، وبحث دائم عن الذات وعن الآخر الذي قد يبقى غامضًا.
واختتمت سمباوة حديثها بالتأكيد على أن رأفت وجه الحب المكسور هو دعوة للتأمل في تجاربنا العاطفية، ورسالة تعكس أن الحب، رغم الألم الذي يرافقه، يظل من أسمى المشاعر وأكثرها تأثيرًا في حياة الإنسان، بما ينسجم مع تطلعات المشهد الثقافي الوطني نحو تعزيز الإبداع الأدبي ودعم المواهب السعودية.