الغذاء والدواء تبحث مقاومة المضادات في ملتقى علمي بالرياض

الحقيقة - الرياض
نظّمت الهيئة العامة للغذاء والدواء، بالتعاون مع جمعية وعي لصحة المجتمع، الملتقى العلمي "المعرفة مسؤولية.. نحو وعي وطني يحدّ من مقاومة المضادات" بمقرها الرئيس في الرياض، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات الصحية، وذلك بهدف رفع الوعي بمخاطر مقاومة مضادات الميكروبات وتعزيز الشراكة المجتمعية في الحد منها.
وشهد الملتقى برنامجًا علميًا اشتمل على جلسات وورش عمل تناولت تحليل الوضع الراهن واحتياجات المجتمع في مجال مقاومة مضادات الميكروبات (AMR)، واستعرضت مجالات التكامل بين القطاعات الحكومية والقطاع غير الربحي، إلى جانب تسليط الضوء على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دعم جهود التوعية، وعرض عدد من الأبحاث الصادرة عن الهيئة ذات الصلة بمحاور الملتقى، وصولًا إلى توصيات رسمت ملامح خارطة طريق لتعزيز وعي المجتمع والحد من مقاومة المضادات الحيوية.
وفي السياق ذاته، نفّذت الهيئة برنامجًا تدريبيًا لمدة ثلاثة أيام استهدف عددًا من الجهات الحكومية المعنية بمقاومة المضادات؛ للتدريب على أجهزة وتقنيات متطورة، في الوقت الذي تُعد فيه مقاومة مضادات الميكروبات تحديًا صحيًا عالميًا يتطلّب تنسيقًا وطنيًا تشاركيًا، شاركت فيه جهات من بينها وزارة الصحة، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، والمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء)، وجمعية وعي لصحة المجتمع، وجمعية تعزيز الصحة، وعدد من الجمعيات الصحية ذات العلاقة
نظّمت الهيئة العامة للغذاء والدواء، بالتعاون مع جمعية وعي لصحة المجتمع، الملتقى العلمي "المعرفة مسؤولية.. نحو وعي وطني يحدّ من مقاومة المضادات" بمقرها الرئيس في الرياض، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والجمعيات الصحية، وذلك بهدف رفع الوعي بمخاطر مقاومة مضادات الميكروبات وتعزيز الشراكة المجتمعية في الحد منها.
وشهد الملتقى برنامجًا علميًا اشتمل على جلسات وورش عمل تناولت تحليل الوضع الراهن واحتياجات المجتمع في مجال مقاومة مضادات الميكروبات (AMR)، واستعرضت مجالات التكامل بين القطاعات الحكومية والقطاع غير الربحي، إلى جانب تسليط الضوء على أحدث تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دعم جهود التوعية، وعرض عدد من الأبحاث الصادرة عن الهيئة ذات الصلة بمحاور الملتقى، وصولًا إلى توصيات رسمت ملامح خارطة طريق لتعزيز وعي المجتمع والحد من مقاومة المضادات الحيوية.
وفي السياق ذاته، نفّذت الهيئة برنامجًا تدريبيًا لمدة ثلاثة أيام استهدف عددًا من الجهات الحكومية المعنية بمقاومة المضادات؛ للتدريب على أجهزة وتقنيات متطورة، في الوقت الذي تُعد فيه مقاومة مضادات الميكروبات تحديًا صحيًا عالميًا يتطلّب تنسيقًا وطنيًا تشاركيًا، شاركت فيه جهات من بينها وزارة الصحة، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، والمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء)، وجمعية وعي لصحة المجتمع، وجمعية تعزيز الصحة، وعدد من الجمعيات الصحية ذات العلاقة