إمارة نجران تختتم ورشة الحوكمة في القطاع العام بحضور وكيل الإمارة
الحقيقة – نجران
شهدت إمارة منطقة نجران اليوم انعقاد الورشة الختامية بعنوان “الحوكمة في القطاع العام”، بحضور وكيل الإمارة ماهر بن صالح المونس، وبالتعاون مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، وذلك بمشاركة مديري الإدارات والأقسام ورؤساء المراكز بديوان الإمارة. وقد مثّلت الورشة محطة مهمة ضمن جهود الإمارة لرفع مستوى الوعي بالحوكمة وتطوير أدوات العمل الإداري.
وتأتي هذه الورشة امتدادًا لسلسلة من البرامج التدريبية والمنصات التوعوية التي حرصت الإمارة على تنفيذها خلال الفترة الماضية؛ بهدف ترسيخ قيم النزاهة وتعزيز مبادئ الشفافية والعدالة، بالإضافة إلى دعم خطط مكافحة الفساد ورفع كفاءة الأداء المؤسسي بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة.
وتضمّنت فعاليات الورشة مناقشة محاور متنوعة تناولت أبرز ممارسات الحوكمة الرشيدة، وآليات تطوير الإجراءات الداخلية، وتحسين مسارات اتخاذ القرار، وتعزيز مبادئ المساءلة والامتثال. كما شملت استعراض تجارب تطبيقية تُسهم في بناء بيئة عمل أكثر انضباطًا وموثوقية، وترفع مستوى جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
واختتمت الورشة أعمالها بتأكيد المشاركين على أهمية استمرار هذه البرامج النوعية، لما لها من دور فاعل في تحسين الأداء الإداري وترسيخ ثقافة الحوكمة كأحد مرتكزات العمل المؤسسي الحديث.
شهدت إمارة منطقة نجران اليوم انعقاد الورشة الختامية بعنوان “الحوكمة في القطاع العام”، بحضور وكيل الإمارة ماهر بن صالح المونس، وبالتعاون مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، وذلك بمشاركة مديري الإدارات والأقسام ورؤساء المراكز بديوان الإمارة. وقد مثّلت الورشة محطة مهمة ضمن جهود الإمارة لرفع مستوى الوعي بالحوكمة وتطوير أدوات العمل الإداري.
وتأتي هذه الورشة امتدادًا لسلسلة من البرامج التدريبية والمنصات التوعوية التي حرصت الإمارة على تنفيذها خلال الفترة الماضية؛ بهدف ترسيخ قيم النزاهة وتعزيز مبادئ الشفافية والعدالة، بالإضافة إلى دعم خطط مكافحة الفساد ورفع كفاءة الأداء المؤسسي بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة.
وتضمّنت فعاليات الورشة مناقشة محاور متنوعة تناولت أبرز ممارسات الحوكمة الرشيدة، وآليات تطوير الإجراءات الداخلية، وتحسين مسارات اتخاذ القرار، وتعزيز مبادئ المساءلة والامتثال. كما شملت استعراض تجارب تطبيقية تُسهم في بناء بيئة عمل أكثر انضباطًا وموثوقية، وترفع مستوى جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
واختتمت الورشة أعمالها بتأكيد المشاركين على أهمية استمرار هذه البرامج النوعية، لما لها من دور فاعل في تحسين الأداء الإداري وترسيخ ثقافة الحوكمة كأحد مرتكزات العمل المؤسسي الحديث.