الباحة تُحيي اليوم العالمي للفن الإسلامي

الحقيقة - الباحة
تواصل الباحة إحياء اليوم العالمي للفن الإسلامي الذي يصادف الثامن عشر من نوفمبر كل عام، من خلال فعاليات ثقافية تنظمها جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة، تعبيرًا عن حرصها على تعزيز حضور الفنون الإسلامية وإبراز قيمتها الجمالية والحضارية في المجتمع.
واحتفت الجمعية بهذه المناسبة عبر برنامج متكامل تضمن عرض أعمال فنية متنوّعة قدمها 17 فنانًا وخطاطًا، جمعوا في لوحاتهم بين روعة الزخرفة الإسلامية ودقة الخط العربي، إلى جانب أعمال تجسد الرموز الروحية والمقدسات التي يميز بها الفن الإسلامي. كما شمل البرنامج ورش تدريبية مفتوحة لجميع الأعمار، تناولت تقنيات الزخرفة وأساليب تحسين الخط العربي، إضافة إلى ورش في الخط والفنون التشكيلية، ما أتاح للزوار تجربة إبداعية وعملية تعمّق ارتباطهم بالفنون الإسلامية.
وأكدت الجمعية أن هذه الفعاليات تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الوعي بتاريخ الفن الإسلامي وإبراز إسهاماته عبر العصور، ودعم المواهب الشابة وتشجيعها على استلهام عناصر هذا الفن في أعمالها المعاصرة. ويأتي الاحتفاء بالتزامن مع اليوم العالمي للفن الإسلامي الذي أقرته منظمة اليونسكو عام 2019، اعترافًا بأهميته كجزء أساسي من التراث الإنساني المشترك.
تواصل الباحة إحياء اليوم العالمي للفن الإسلامي الذي يصادف الثامن عشر من نوفمبر كل عام، من خلال فعاليات ثقافية تنظمها جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة، تعبيرًا عن حرصها على تعزيز حضور الفنون الإسلامية وإبراز قيمتها الجمالية والحضارية في المجتمع.
واحتفت الجمعية بهذه المناسبة عبر برنامج متكامل تضمن عرض أعمال فنية متنوّعة قدمها 17 فنانًا وخطاطًا، جمعوا في لوحاتهم بين روعة الزخرفة الإسلامية ودقة الخط العربي، إلى جانب أعمال تجسد الرموز الروحية والمقدسات التي يميز بها الفن الإسلامي. كما شمل البرنامج ورش تدريبية مفتوحة لجميع الأعمار، تناولت تقنيات الزخرفة وأساليب تحسين الخط العربي، إضافة إلى ورش في الخط والفنون التشكيلية، ما أتاح للزوار تجربة إبداعية وعملية تعمّق ارتباطهم بالفنون الإسلامية.
وأكدت الجمعية أن هذه الفعاليات تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الوعي بتاريخ الفن الإسلامي وإبراز إسهاماته عبر العصور، ودعم المواهب الشابة وتشجيعها على استلهام عناصر هذا الفن في أعمالها المعاصرة. ويأتي الاحتفاء بالتزامن مع اليوم العالمي للفن الإسلامي الذي أقرته منظمة اليونسكو عام 2019، اعترافًا بأهميته كجزء أساسي من التراث الإنساني المشترك.