مستجدات تطوير مخططات منح مكة: الإنجازات والطموحات
الحقيقة - مكة المكرمة
أعلن معالي أمين العاصمة المقدسة، الأستاذ مساعد بن عبدالعزيز الداود، عن موعد إنجاز حيوي يخص مسيرة التنمية العمرانية، مؤكداً أن الأمانة ستستكمل جميع خدمات مخططات المنح المجانية—بما فيها السفلتة، والإنارة، والأرصفة—بحلول عام 2026. جاء هذا الإعلان خلال مشاركة معاليه في معرض سيتي سكيب العالمي، حيث شدد على أن المستثمرين يمثلون شريكاً رئيسياً في تحقيق الرؤية التطويرية لمكة المكرمة.
المحور الأول: تمكين الشراكة الاستثمارية (6 أشهر للتنفيذ)
أكد معاليه أن الأمانة ملتزمة بتقديم بيئة جاذبة ومحفزة للقطاع الخاص:
ضمان الكفاءة: تم تنفيذ برنامج التأهيل المسبق لجميع المستثمرين الراغبين في المشاركة، لضمان امتلاكهم الخبرة والجاهزية اللازمة للنشاطات المستهدفة.
تسريع الإجراءات: لضمان سلاسة العمل، تم إدراج جميع الفرص الاستثمارية على منصتي «فرص» و «البلد الأمين»، مع التزام واضح باعتمادها وتنفيذها خلال مدة لا تتجاوز 6 أشهر.
مجالات النمو: تشمل الفرص المطروحة مجالات حيوية مثل تطوير المدن اللوجستية و تعزيز الاستثمار الصناعي والخدمي في المنطقة.
المحور الثاني: تطوير جودة الحياة والمشهد الحضري
وفيما يخص تحسين جودة حياة السكان، أوضح الداود أن الأمانة اتخذت إجراءات لتحقيق الانسجام الحضري:
إزالة الأنشطة غير الملائمة: بهدف رفع جودة الحياة، تم إخراج الأنشطة غير الملائمة من الأحياء السكنية، ومن أمثلتها المستودعات، وورش السيارات، والمغاسل.
دعم التنمية العمرانية: يشكل استكمال خدمات مخططات المنح المجانية في الموعد المحدد (2026) دعماً مباشراً لمسار التنمية واستيعاب النمو السكاني المتواصل.
المحور الثالث: رفع كفاءة البنية التحتية
أشار أمين العاصمة المقدسة إلى أن منظومة البنية التحتية في مكة مصممة بكفاءة عالية لاستيعاب مليوني حاج سنوياً ضمن فترة زمنية قصيرة، مستعرضاً أبرز الإنجازات:
شبكة الأنفاق: تم تفعيل أكبر شبكة أنفاق جبلية في مدينة سعودية (تضم 62 نفقاً)، مما يساهم بشكل مباشر في تعزيز الانسيابية المرورية خلال موسم الحج والحركة الدائمة.
تصريف السيول: تم رفع نسبة تغطية شبكات تصريف الأمطار والسيول إلى 54%، وتخطط الأمانة لرفعها إلى 62% قريباً، مع استهداف استراتيجي للوصول إلى نسبة 85% خلال أربع سنوات لضمان أعلى مستويات كفاءة البنية التحتية.
وفي ختام مشاركته، أكد معالي أمين العاصمة المقدسة أن هذه الإنجازات والأهداف هي جزء أصيل من استراتيجية متكاملة تهدف إلى تعزيز موقع مكة المكرمة كعاصمة مقدسة تخدم ضيوف الرحمن وتوفر أعلى مستويات جودة الحياة لسكانها، مشدداً على أن الشراكة مع المستثمر هي الركيزة الأساسية لتحقيق هذه الطموحات الوطنية وفقاً لمستهدفات المملكة.
أعلن معالي أمين العاصمة المقدسة، الأستاذ مساعد بن عبدالعزيز الداود، عن موعد إنجاز حيوي يخص مسيرة التنمية العمرانية، مؤكداً أن الأمانة ستستكمل جميع خدمات مخططات المنح المجانية—بما فيها السفلتة، والإنارة، والأرصفة—بحلول عام 2026. جاء هذا الإعلان خلال مشاركة معاليه في معرض سيتي سكيب العالمي، حيث شدد على أن المستثمرين يمثلون شريكاً رئيسياً في تحقيق الرؤية التطويرية لمكة المكرمة.
المحور الأول: تمكين الشراكة الاستثمارية (6 أشهر للتنفيذ)
أكد معاليه أن الأمانة ملتزمة بتقديم بيئة جاذبة ومحفزة للقطاع الخاص:
ضمان الكفاءة: تم تنفيذ برنامج التأهيل المسبق لجميع المستثمرين الراغبين في المشاركة، لضمان امتلاكهم الخبرة والجاهزية اللازمة للنشاطات المستهدفة.
تسريع الإجراءات: لضمان سلاسة العمل، تم إدراج جميع الفرص الاستثمارية على منصتي «فرص» و «البلد الأمين»، مع التزام واضح باعتمادها وتنفيذها خلال مدة لا تتجاوز 6 أشهر.
مجالات النمو: تشمل الفرص المطروحة مجالات حيوية مثل تطوير المدن اللوجستية و تعزيز الاستثمار الصناعي والخدمي في المنطقة.
المحور الثاني: تطوير جودة الحياة والمشهد الحضري
وفيما يخص تحسين جودة حياة السكان، أوضح الداود أن الأمانة اتخذت إجراءات لتحقيق الانسجام الحضري:
إزالة الأنشطة غير الملائمة: بهدف رفع جودة الحياة، تم إخراج الأنشطة غير الملائمة من الأحياء السكنية، ومن أمثلتها المستودعات، وورش السيارات، والمغاسل.
دعم التنمية العمرانية: يشكل استكمال خدمات مخططات المنح المجانية في الموعد المحدد (2026) دعماً مباشراً لمسار التنمية واستيعاب النمو السكاني المتواصل.
المحور الثالث: رفع كفاءة البنية التحتية
أشار أمين العاصمة المقدسة إلى أن منظومة البنية التحتية في مكة مصممة بكفاءة عالية لاستيعاب مليوني حاج سنوياً ضمن فترة زمنية قصيرة، مستعرضاً أبرز الإنجازات:
شبكة الأنفاق: تم تفعيل أكبر شبكة أنفاق جبلية في مدينة سعودية (تضم 62 نفقاً)، مما يساهم بشكل مباشر في تعزيز الانسيابية المرورية خلال موسم الحج والحركة الدائمة.
تصريف السيول: تم رفع نسبة تغطية شبكات تصريف الأمطار والسيول إلى 54%، وتخطط الأمانة لرفعها إلى 62% قريباً، مع استهداف استراتيجي للوصول إلى نسبة 85% خلال أربع سنوات لضمان أعلى مستويات كفاءة البنية التحتية.
وفي ختام مشاركته، أكد معالي أمين العاصمة المقدسة أن هذه الإنجازات والأهداف هي جزء أصيل من استراتيجية متكاملة تهدف إلى تعزيز موقع مكة المكرمة كعاصمة مقدسة تخدم ضيوف الرحمن وتوفر أعلى مستويات جودة الحياة لسكانها، مشدداً على أن الشراكة مع المستثمر هي الركيزة الأساسية لتحقيق هذه الطموحات الوطنية وفقاً لمستهدفات المملكة.
